منتدي عالم النور

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحب وأهلا يا زائر


    كتاب قرأته فغير مجرى حياتى.

    ابوعمر
    ابوعمر


    رسالتي رسالتي : ‏ ‏عام جديد وعلى عملك شهيد فاغتنمه فهو لن يعود الى يوم القيامه


    الجنس : ذكر
    المشاركات : 1827
    العمر : 38
    العمل/الترفيه : نائب المدير العام
    المزاج : قلبى يعتصرلمايحدث للمسلمين
    السٌّمعَة : 182
    26042009

    كتاب قرأته فغير مجرى حياتى. Empty كتاب قرأته فغير مجرى حياتى.

    مُساهمة من طرف ابوعمر




    <tr><td height=10>[center]القراءة منهج حياةتأليف: د/ راغب السرجاني3almelnour.alafdal.net <tr><td height=10>
    بسم الله
    <tr><td height=10>

    هذا الكتاب يحاول أن يوضح منهجية القراءة وأهميتها في حياة المسلمين. وهو عبارة عن رسالة قصيرة، ولكنها شيقة وممتعة في محتواها، ما إن تبدأ فيها حتى تجذبك لكي تنتهي منها قبل أن تغادر مجلسك! ونحاول فيما يلي استعراض أهم الخطوط الرئيسية لهذه الرسالة.
    يبدأ المؤلف رسالته بإثارة السؤال: كثيرا ما نسمع بعض الناس يسأل: " ما هي هوايتك "؟ ويرد بأنه كثيرا ما يستغرب أن يكون رد إنسان ما على هذا التساؤل بالقول: " أنا هوايتي القراءة ". وتبرير ذلك أن القراءة ليست هواية!! بل يجب أن تكون القراءة هي " منهج حياتك ".
    ويقول المؤلف: إن مما يدعو للتفكير أن تكون الكلمة العظيمة التي بدأ بها الوحي على الرسول صلى الله عليه وسلم هي: ﴿ اقْرَأْ ﴾ ] العلق: 1 [. كان من الممكن أن يبدأ الوحي بأي كلمة أخرى غيرها. ومع أن النبي صلى الله عليه وسلم أميّ لا يقرأ، إلا أن هذه الكلمة تُوجه له!! إذن فقد بدأ الوحي خطابه لخاتم الرسل بأمر صريح مباشر، مختصر في كلمة واحدة تحمل منهج حياة أمة الإسلام ... ﴿ اقْرَأْ ﴾!!
    ثم نسأل بعد ذلك: " لماذا نقرأ "؟ و " هل القراءة وسيلة أم غاية "؟ والإجابة عن هذا هو أن القراءة وسيلة، كما أننا نقرأ لكي نتعلم. وقد وضح الله – عز وجل – ذلك في الآيات الخمس الأولى من القرآن الكريم. قال تعالى: ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ اْلإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ اْلأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴾ ] العلق: 1 - 5 [.

    وقد حدد الله تعالى لنا في هذه الآيات الخمس ضابطين مهمين للقراءة:
    o الأول : من قوله تعالى: ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ﴾ نتعلم أنه لابد أن تكون القراءة بسم الله. فلا يجوز أن نقرأ ما يُغضب الله، أو ما نهى الله عز وجل عن قراءته.
    o والثاني :
    هو ألا تُخرجك القراءة ولا العلم عن تواضعك. فلا تتكبر بالعلم الذي علمت. بل تذكر على الدوام أن الله – عز وجل – هو الذي منّ عليك به ... ﴿ اقْرَأْ وَرَبُّكَ اْلأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ ﴾ فهو الذي ﴿ عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴾. فليعلم القارئ أو المتعلم – مهما وصل إلى أعلى درجات العلم في زمانه – أن الله عز وجل هو الذي علمه.
    كما سطرت لنا السيرة موقفا آخر رائعا غريبا جدا على الزمن الذي حدث فيه، بل وعلى غيره من الأزمنة، حتى زماننا!! إنه موقف فداء الأسرى في بدر. فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يطلب من الأسير المشرك الذي يريد فداء نفسه من الأسر تعليم عشرة من المسلمين القراءة والكتابة!! هذا شيء غريب جدا، وخاصة في ذلك الزمن الذي انتشرت فيه الأمية. لكن القراءة والكتابة والتعلم احتياجات ضرورية لأي أمة تريد النهوض والتقدم والرقي!!
    ومن مواقف السيرة كذلك، أننا نجد أن الصحابي الذي يستطيع القراءة كان يُقدّم على أصحابه. انظر إلى زيد بن ثابت رضي الله عنه، الذي قُدم على كثير من الصحابة، وصار ملاصقا للرسول صلى الله عليه وسلم بصفة شبه دائمة لأنه يُتقن القراءة والكتابة. وكلنا يعرف أبا هريرة رضي الله عنه، وكيف كان حفظه لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.
    لهذه المواقف – ولغيرها – غُرس حب القراءة في قلوب المسلمين. وكانت المكتبات الإسلامية في التاريخ الإسلامي من أعظم مكتبات العالم، بل أعظمها على الإطلاق ولقرون طويلة.

    هذه هي إذن قيمة القراءة في الميزان الإسلامي، وهذه هي قيمة القراءة في تاريخ المسلمين. ومع كل هذا التاريخ، وكل هذه القيمة، إلا أن أمة الإسلام – للأسف الشديد – تعاني اليوم من أمية شديدة!! فنسبة الأمية التامة – عدم القراءة والكتابة أصلا – في الشعوب المسلمة تصل إلى 37%!!! كما تنتشر درجات كثيرة من الأمية غير المباشرة في أمة الإسلام:
    فهناك من لا يعرفون أشياء كثيرة في غاية الأهمية تحدث في دنيا الناس
    وهناك آخرون عندهم أمية دينية
    البعض الآخر لديهم أمية سياسية، ولا يعرف كيف تسير الأمور
    ومن الناس من لديه أمية في القانون، لا يعرف ما هي حقوقه أو واجباته
    وعلى ذلك فقس كل العلوم.

    إن مفتاح قيام هذه الأمة هو كلمة: ﴿ اقْرَأْ ﴾. لا يمكن أن تقوم الأمة من غير قراءة. لهذا كان أحد المسئولين اليهود يقول: " نحن لا نخشى أمة العرب، لأن أمة العرب أمة لا تقرأ ". وصدق اليهودي وهو كذوب، فالأمة التي لا تقرأ هي أمة غير مهيبة ولا مرهوبة.
    مما سبق يتبين لنا أن لدينا مشكلتين رئيسيتين:
    الأولى: أن بعض الناس لم يتعودوا على القراءة، ويملّون سريعا، وكلما علت همتهم وبدأوا في القراءة عادوا من جديد إلى الكسل والخمول. وهؤلاء في حاجة إلى وسائل تعينهم على القراءة وعلى الاستمرار فيها.
    الثانية: فهي أن بعض الناس يقرأون فعلا، وينفقون أوقاتا طويلة في القراءة، ولكنهم لا يقرأون لهدف معين، ولا يعرفون ماذا يقرأون لتصبح قراءتهم نافعة ومفيدة. وهؤلاء في انتظار حسن التوجيه إلى الموضوعات الأكثر نفعا وفائدة. ونستعرض فيما يلي هذين الموضوعين بالتحليل:

    كيف أحب القراءة؟ حدد المؤلف عشر وسائل هامة يعين الله بها على حب القراءة، وهي:
    1. استحضار النية
    2. وضع خطة للقراءة
    3. تحديد وقت ثابت للقراءة واستغلال الفراغات البينية
    4. التدرج
    5. الجدية
    6. التنسيق للمعلومات والنظام في كل شيء
    7. تكوين مكتبة متنوعة في البيت
    8. نقل ما تقرأ إلى الغير
    9. التعاون مع أصحابك وإخوانك في القراءة
    10. النقل من العلماء

    ماذا اقرأ؟ لو أنني بالفعل سوف اقرأ، وأريد أن احقق هدفا من القراءة، ولديّ من الحماسة والعزيمة ما يُبلّغني هدفي. فالسؤال الذي يطرح نفسه هو: ماذا اقرأ؟ ويطرح المؤلف عشرة مجالات نقرأ فيها، تعد بداية لما يُفترض أن نقرأه، وكلٌ ميسر لما خُلق له:

    1. أول ما نقرأ، وأعظم ما نقرأ، وأهم كلمات نقرؤها هي كلمات القرآن الكريم
    2. وثاني هذه المجالات، وهو أيضا في غاية الأهمية: أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم. ويمكن البدء بالأربعين النووية، فرياض الصالحين، وكلاهما للإمام النووي. ثم اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان. ولتقرأ أيضا مختصر البخاري ومختصر مسلم.
    3. والمجال الثالث للقراءة، هو: العلوم الشرعية. ومن أمثلة الكتب التي يمكن من خلالها بناء قاعدة جيدة في العلوم الشرعية: مختصر تفسير ابن كثير. وفقه السنة. وكتاب الإيمان للدكتور محمد نعيم ياسين. ثم مختصر منهاج القاصدين. وكتاب خلق المسلم للشيخ الغزالي. ثم كتاب المرأة في التصور الإسلامي للدكتور عبد المتعال الجبري. وكتاب الرحيق المختوم للمباركفوري. وصور من حياة الصحابة لعبد الرحمن رأفت الباشا. وماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين؟ لأبي الحسن الندوي. ومن روائع حضارتنا للدكتور مصطفى السباعي. كما يمكن أيضا أن تقرأ كتابا جميلا في شرح الأحاديث النبوية، مثل كتاب: جامع العلوم والحكم لابن لرجب الحنبلي. وكذلك كتاب العبادة في الإسلام، للدكتور يوسف القرضاوي.
    4. المجال الرابع للقراءة، هو: القراءة في مجال التخصص. فالقراءة في مجال التخصص الدنيوي مهمة للغاية، حتى يمكنك تحسين مستواك والارتقاء بقدراتك ومواهبك وإمكانياتك.
    5. مجال التاريخ. وأهم ما نقرؤه هو تاريخ الرسول صلى الله عليه وسلم، ثم تاريخ الخلفاء الأربعة، ثم بقية التاريخ الإسلامي، ثم التاريخ غير الإسلامي.
    6. قراءة الواقع. وهذا المجال خطير جدا، وفي نفس الوقت هو حتمي للمسلم المثقف الواعي. والمقصود بقراءة الواقع الذي نعيشه، هو: قراءة الواقع السياسي والاقتصادي والعلمي في العالم. قراءة هذا الواقع في بلادك، وفي بلاد المسلمين، وفي بلاد العالم بصفة عامة.
    7. المجال السابع من مجالات القراءة، مجال نعاني فيه قصورا شديدا، وهو: مجال قراءة الرأي الآخر.
    8. القراءة في الشبهات التي أثيرت حول الإسلام وطرق الرد عليها.
    9. المجال التاسع الذي نحتاج أن نقرأ فيه، وربما يثير شيئا من الغرابة، هو: مجال الأطفال.
    10. المجال العاشر والأخير من مجالات القراءة، هو القراءة الترويحية.

    *****

    وبهذا يختتم المؤلف حديثه الممتع والشيق عن القراءة وأهميتها في حياة المسلمين اليوم، وأنه إذا ما أراد المسلمين اليوم اللحاق بالركب – الذي كانوا هم قادته فيما مضى – فعليهم البدء كما بدأ أسلافهم العظام، بالقراءة والتدبر فيما يقرأون!!
    الله الموفق
    [/center]
    [/center]
    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    د_حافظ

    مُساهمة الأحد 26 أبريل 2009, 12:11 pm من طرف د_حافظ

    جزاك الله خيرا اخى الأسدابوعمر انه لمنهج حياه
    الفارس

    مُساهمة الأحد 26 أبريل 2009, 12:20 pm من طرف الفارس


    أفكار المرء تتردد بين جنباته و تعدو خلال حياته مع كل شئون حياته و تحركه تاره و تارة يحركها، لكنها معنى كبير لدى صاحبها و إن قل شأنها لدى الآخرين، و حينما يسمو المرء بأفكاره تسمو به و تصبح ذات قيمة له و لمن حوله. فليساهم معى بفكره من يحاول السمو و الرفعة و يعطى من روحه الطيبة ما يجد فيه نفعا للناس حتى يمكث فى الأرض و يرتفع إلى السماء
    .
    هذا الكتاب يحاول أن يوضح منهجية القراءة وأهميتها في حياة المسلمين. وهو عبارة عن رسالة قصيرة، ولكنها شيقة وممتعة في محتواها، ما إن تبدأ فيها حتى تجذبك لكي تنتهي منها قبل أن تغادر مجلسك
    ! جزاك الله خيرا اخى الفاضل ووفقك الله وسدد خطاك
    ابوعمر

    مُساهمة الأحد 26 أبريل 2009, 12:45 pm من طرف ابوعمر

    أخى الدكتور حافظ جزاك الله خيرا
    وأسأل المولى عز وجل ان ينفعنا بما قرأنا
    ابوعمر

    مُساهمة الأحد 26 أبريل 2009, 12:47 pm من طرف ابوعمر

    جزاك الله خيرا اخى الفاضل ووفقك الله وسدد خطاك

    جزاك الله مثله أخى الفارس
    أسعدتنا كثيرا بمرورك الكريم على موضوعى المتواضع
    شكرا جزيلا لك
    الفرعون الصغير

    مُساهمة الإثنين 27 أبريل 2009, 5:09 am من طرف الفرعون الصغير

    جزاك الله خيرا ايها المشرف العظيم
    فقد افدتنا كثيرا
    الجيل المنشود

    مُساهمة الثلاثاء 28 أبريل 2009, 3:00 am من طرف الجيل المنشود

    القراءه هي الحياة كل الحياة
    قدم النبي الصحابه بمقدار تعلمهم القراءه والكتابه بل بعث منهم من يتعلم العبريه أو الفارسيه وغيرها

    شكرا لك أخي ابوعمر
    عاشقة القرآن

    مُساهمة الثلاثاء 28 أبريل 2009, 4:33 pm من طرف عاشقة القرآن

    موضوع رائع ودفعه معنويه هائله لنا للقراءه والعلم
    الوحي عندما نزل علي رسولنا الحبيب لم يقل له أكتب أواسمع وأنما قال له اقرأ
    وما جعلنا في ذيل الأمم إلا بعدم قرائتنا وجهلنا
    وقد أوضحت ياأخي الكتب التي نبدأ بقرأتها حتي لانمل ونحصل علي أكبر قدر من الإستفاده
    سلمت لنا يداك أخي أبوعمر
    ابوعمر

    مُساهمة الأربعاء 29 أبريل 2009, 2:56 am من طرف ابوعمر

    أخي الفرعون الصغير شكرا لك علي مرورك
    وأسأل الله أن يرزقني وإياك العلم النافع
    ابوعمر

    مُساهمة الأربعاء 29 أبريل 2009, 3:03 am من طرف ابوعمر

    صدقت أخي خالد بن الوليد فالقراءه هي الحياه
    شكرا أخي خالد
    ابوعمر

    مُساهمة الأربعاء 29 أبريل 2009, 3:08 am من طرف ابوعمر

    أختي إيمان نورتي المواضيع
    وشكرا لك علي إضافتك الرائعه
    avatar

    مُساهمة الأربعاء 29 أبريل 2009, 2:00 pm من طرف دعاء

    كتاب يستحق التقدير
    د_راغب شخصيه وكاتب رائع
    شكرا لك ابوعمر كتاب قيم
    ابوعمر

    مُساهمة الخميس 30 أبريل 2009, 12:36 pm من طرف ابوعمر

    وشكرا لك أختى مرورك الطيب
    الدكتور راغب شخصيه تستحق كل تقدير واحترام
    avatar

    مُساهمة الجمعة 01 مايو 2009, 12:45 pm من طرف Admin

    ما شاء الله

    الدكتور راغب من أروع ما قرأت لهم وما سمعت لهم

    وخصوصا مجاله في السيرة

    فهو من أعظم من يتكلم عن السيرة

    وبالفعل هوا عامل القراءة منهج حياة شريط

    انا سمعته

    وبالفعل قريبا سيوضع رابط المحاضرة

    جزاك الله خيرا أخي ابو عمر

    ونفع بك الإسلام والمسلمين
    avatar

    مُساهمة الإثنين 04 مايو 2009, 2:13 am من طرف د_سالم

    شكرا لك ياأبوعمر
    مقاله جميله جدا جدا
    avatar

    مُساهمة الإثنين 04 مايو 2009, 5:38 am من طرف m_kimo

    ماأجمل الحياة في ظل القراءة موضوع قيم
    شكرا لك أخي ابوعمر
    ابوعمر

    مُساهمة الثلاثاء 05 مايو 2009, 6:04 am من طرف ابوعمر

    أخي المدير شكرا لك مرورك الطيب
    أسعدتنا كثيرا بمرورك
    نفع الله بك وبأمثالك الإسلام
    ابوعمر

    مُساهمة الثلاثاء 05 مايو 2009, 6:05 am من طرف ابوعمر

    شكرا لك د_سالم أنت الأجمل
    ابوعمر

    مُساهمة الثلاثاء 05 مايو 2009, 6:07 am من طرف ابوعمر

    نعم ماأجملها من حياة في ظل القراءه
    جزيت خيرا أخي علي المرور
    ابوعمر

    مُساهمة الثلاثاء 05 مايو 2009, 6:10 am من طرف ابوعمر

    أخي مدير منتديات عالم النور
    ننتظر منك وبفارغ الصبر إحضار رابط هذه المحاضره لتعم الفائده أكثر
    جعل الله ذلك في ميزان حسناتك يوم لاينفع مال ولابنون
    avatar

    مُساهمة السبت 23 مايو 2009, 2:13 am من طرف حزب اللة

    برافوا عليك أبوعمر أحسنت الإختيار
    شكرا لك مجهودك أبوعمر
    avatar

    مُساهمة الأحد 24 مايو 2009, 4:29 pm من طرف القدس

    نعمه عظيمه غفل عنها الكثيرون
    شكرا ابوعمر
    ابوعمر

    مُساهمة الإثنين 25 مايو 2009, 3:45 am من طرف ابوعمر

    أخي حزب اللة وأخي القدس
    شكرا لكم مروركم أسعدتونا كثيرا وأرجوا أن أكون قد افادتكم
    وأسأل الله أن يجعلنا وإياكم ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
    yasmen

    مُساهمة الثلاثاء 16 يونيو 2009, 8:16 pm من طرف yasmen

    كتاب رائع جدا وبالفعل يغير مجري الحياة

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 28 أبريل 2024, 3:11 am