الرئيسية
أحدث الصور
رسالتي
ياللفضيحة ويا للعار والوكسة دايما مسودين وشنا بجد حاجة تكسف وبجد بقى عار على مصر إن فريق شكل الاهلى دة يبقى مصرى ودّع الفريق الموكوس الكروى الأول بالنادى الأهلى مبكراً بطولة دورى رابطة الأبطال بتعادله الإيجابى مع كانوبيلارز النيجيرى ٢/٢ فى لقاء الإياب الذى جمعهما أمس على أرض ملعب ستاد الكلية الحربية ضمن منافسات دور الـ١٦.. وكان لقاء الذهاب قد انتهى بالتعادل الإيجابى ١/١.
تقدم الضيوف بهدفين لفيكتور نامى وربيع بن على فى الدقيقتين ٥٦ و٦٨ بينما أحرز للأهلى فلافيو وبركات فى الدقيقتين ٧٦ و٨١.
قدم الأهلى واحدة من أسوأ مبارياته، وتسابق لاعبوه على إهدار الفرص السهلة طوال شوطى اللقاء.. بينما عجز البرتغالى مانويل جوزيه المدير الفنى عن إيجاد حلول لفك طلاسم الطريقة الدفاعية التى لعب بها المنافس.. رغم أنه دفع بأبوتريكة الذى بات مستواه يثير الكثير من علامات الاستفهام، فضلاً عن جيلبرتو وهانى العجيزى اللذين حاولاً مع زملائهما لكن التوفيق لم يحالف الفريق لانتزاع هدف الفوز فى الدقائق الأخيرة.
بدأ الشوط الأول بضغط هجومى من جانب لاعبى الأهلى لإحراز هدف مبكر يمكنهم من السيطرة على وسط الملعب، واعتمدوا على تنوع الهجمات عن طريق استغلال سرعة أحمد حسن وأحمد فتحى فى الجبهة اليمنى وسيد معوض فى الجبهة اليسرى واختراقات محمد بركات من وسط الملعب التى شكلت خطورة حقيقية على مرمى جويل حارس كانوابيلارز..
وتقمص الأنجولى فلافيو فى الـ ١٠ دقائق الأولى دور صانع الألعاب بنزوله إلى منطقة المناورات ففقد الأهلى خطورته داخل منطقة الجزاء، ومرر فلافيو لأحمد حسن داخل منطقة الجزاء سددها فى جسد جويل حارس المرمى..
وواصل فلافيو تألقه فى التمرير عندما هيأ الكرة لأحمد حسن داخل منطقة الجزاء سددها مرة أخرى فى جسد عبدالواسع مدافع كانوبيلارز، ارتدت الكرة إلي بركات الذى سددها فى يد الحارس وتهيأت له مرة أخرى فردها ضعيفة فى قدم موريس شوكو.
وفى المقابل اعتمد المنافس على التأمين الدفاعى بوجود ٦ لاعبين أمام منطقة الجزاء للتصدى للهجمات الأهلاوية.
ولم تشكل هجمات الضيوف أى خطورة على مرمى الفلسطينى رمزى صالح حارس الأهلى باستثناء تسديدة شجارى محمد فى الدقيقة «١٥».
بمرور الوقت سيطر الأهلى على منطقة المناورات ومرر أحمد حسن كرة طولية رائعة تصدى لها مدافعو المنافس، واخترق سيد معوض من الجبهة اليسرى ولعبها عرضية لأحمد حسن الخالى من الرقابة لكنه سددها بجوار القائم الأيمن وسط ذهول الجميع واصل الأهلى تفوقه وتبارى لاعبوه فى إهدار الفرص السهلة فتوترت الجماهير فى المدرجات وانفعل مانويل جوزيه، المدير الفنى، على لاعبيه أملاً فى تسجيل هدف السبق،
بينما زادت الثقة فى أداء المنافس واعتمدوا على التمرير فى وسط الملعب حتى تجرأوا بتسديدات من خارج منطقة الجزاء كانت من نصيب رمزى صالح، وفى الدقيقة ٣٨ اخترق جون يامى دفاعات الأهلى وأخطأ شادى محمد تقدير الكرة فتهيأت ليامى الذى سددها فى القائم الأيمن ليهدر فرصة مؤكدة لفريقه.
شعر لاعبو الأهلى بالخطر.. فكثفوا هجماتهم عن طريق سيد معوض الذى لعب عرضية لمعتز إينو سددها بجوار القائم الأيمن، ومرر أحمد حسن طولية لمحمد بركات لكنه أخطأ تقديرها لينتهى الشوط الأول بالتعادل السلبى بين الفريقين.
تقدم الضيوف بهدفين لفيكتور نامى وربيع بن على فى الدقيقتين ٥٦ و٦٨ بينما أحرز للأهلى فلافيو وبركات فى الدقيقتين ٧٦ و٨١.
قدم الأهلى واحدة من أسوأ مبارياته، وتسابق لاعبوه على إهدار الفرص السهلة طوال شوطى اللقاء.. بينما عجز البرتغالى مانويل جوزيه المدير الفنى عن إيجاد حلول لفك طلاسم الطريقة الدفاعية التى لعب بها المنافس.. رغم أنه دفع بأبوتريكة الذى بات مستواه يثير الكثير من علامات الاستفهام، فضلاً عن جيلبرتو وهانى العجيزى اللذين حاولاً مع زملائهما لكن التوفيق لم يحالف الفريق لانتزاع هدف الفوز فى الدقائق الأخيرة.
بدأ الشوط الأول بضغط هجومى من جانب لاعبى الأهلى لإحراز هدف مبكر يمكنهم من السيطرة على وسط الملعب، واعتمدوا على تنوع الهجمات عن طريق استغلال سرعة أحمد حسن وأحمد فتحى فى الجبهة اليمنى وسيد معوض فى الجبهة اليسرى واختراقات محمد بركات من وسط الملعب التى شكلت خطورة حقيقية على مرمى جويل حارس كانوابيلارز..
وتقمص الأنجولى فلافيو فى الـ ١٠ دقائق الأولى دور صانع الألعاب بنزوله إلى منطقة المناورات ففقد الأهلى خطورته داخل منطقة الجزاء، ومرر فلافيو لأحمد حسن داخل منطقة الجزاء سددها فى جسد جويل حارس المرمى..
وواصل فلافيو تألقه فى التمرير عندما هيأ الكرة لأحمد حسن داخل منطقة الجزاء سددها مرة أخرى فى جسد عبدالواسع مدافع كانوبيلارز، ارتدت الكرة إلي بركات الذى سددها فى يد الحارس وتهيأت له مرة أخرى فردها ضعيفة فى قدم موريس شوكو.
وفى المقابل اعتمد المنافس على التأمين الدفاعى بوجود ٦ لاعبين أمام منطقة الجزاء للتصدى للهجمات الأهلاوية.
ولم تشكل هجمات الضيوف أى خطورة على مرمى الفلسطينى رمزى صالح حارس الأهلى باستثناء تسديدة شجارى محمد فى الدقيقة «١٥».
بمرور الوقت سيطر الأهلى على منطقة المناورات ومرر أحمد حسن كرة طولية رائعة تصدى لها مدافعو المنافس، واخترق سيد معوض من الجبهة اليسرى ولعبها عرضية لأحمد حسن الخالى من الرقابة لكنه سددها بجوار القائم الأيمن وسط ذهول الجميع واصل الأهلى تفوقه وتبارى لاعبوه فى إهدار الفرص السهلة فتوترت الجماهير فى المدرجات وانفعل مانويل جوزيه، المدير الفنى، على لاعبيه أملاً فى تسجيل هدف السبق،
بينما زادت الثقة فى أداء المنافس واعتمدوا على التمرير فى وسط الملعب حتى تجرأوا بتسديدات من خارج منطقة الجزاء كانت من نصيب رمزى صالح، وفى الدقيقة ٣٨ اخترق جون يامى دفاعات الأهلى وأخطأ شادى محمد تقدير الكرة فتهيأت ليامى الذى سددها فى القائم الأيمن ليهدر فرصة مؤكدة لفريقه.
شعر لاعبو الأهلى بالخطر.. فكثفوا هجماتهم عن طريق سيد معوض الذى لعب عرضية لمعتز إينو سددها بجوار القائم الأيمن، ومرر أحمد حسن طولية لمحمد بركات لكنه أخطأ تقديرها لينتهى الشوط الأول بالتعادل السلبى بين الفريقين.
