فيما يلي بعض النصائح التي تساعد الوالدين لضمان نوم أفضل لأبنائهم:
ê ضع موعد نوم مبكر ليتم اتباعه. على الرغم من أن موعدالنوم قد يختلف من طفل إلى آخر، إلا أنه عليك اتباع الموعد الذي تجده يوفر نوم كافلطفلك.
ê يجب أن تكون غرفة نوم الطفل جذابة ومريحة.
ê يجب أن لايكون في غرفة الطفل تلفزيون أو ألعاب كمبيوتر أو ألعاب أخرى، يمكن السماح للطفلبالاحتفاظ بلعبته المفضلة معه في السرير أو النوم معها.
ê علّم طفلك اتباعبعض العادات الحميدة قبل النوم مثل الذهاب إلى الحمام، وتنظيف الأسنان . . . الخ.
ê ابدأ بتعليم ابنك دعاء النوم (الورد).
متىتطلب المساعدة؟ما سبق كان توجيهاً للوالدين لمساعدة أطفالهم لتعلمعادات وأساليب نوم جيدة. ومع ذلك، فإن الأطفال قد يعانون من اضطرابات في النوموالتي تحتاج إلى المساعدة وبالتالي إلى علاج طبي. إذا كان نوم الطفل يتعب الطفل أوأياً من أفراد العائلة، أو إذا كان طفلك يعاني من أحد الشكاوي التالية فذلك يعني أنالوقت قد حان لاستشارة الطبيب المختص:
الشخير، نوم غير ملائم في النهار (مثل النوم في المدرسة بعد نوم ليلة هنيئة)، عدم القدرة على النوم في الليل، تكرارالاستيقاظ من النوم في الليل، المشي المتكرر أثناء النوم أوالكوابيس أخطاء نقع فيها : أولا :
إن تأخر النوم بالنسبة للطفل يحدث عنده توترات عصبية وخاصة عنما يستيقظللمدرسة ولم يأخذ كفايته من النوم ، مما قد يؤدي إلى عدم التركيز في الفصل أو النوم فيه .
ثانيا :
إن بعض الأسر تحدد مواعيد ثابتة لا تتغير مهما تكن الأسباب ، فالطفل حدد له موعد الثامنة ليلا ، ولذلك يجب عليه أن يلتزم به مهما تكنالظروف ، وهذا خطأ لأن الطفل لو كان يستمتع باللعب ثم أجبر على النوم فإن ذلكاضطهاد له وعدم احترام لشخصيته وكذلك فإن الطفل ينام متوترا مما ينعكس ذلك على نومهمن الأحلام المزعجة وعدم الارتياح في النوم .
ثالثا:
بعض الآباء يوقظ ابنه من النوم لكي يلعب معه أو لأنه اشترى له لعبة ، وخاصة عندما يكون الأبمشغولا طول اليوم وليس عنده إلا هذه الفرصة ، فإن هذا خطأ ، لأنك قطعت على ابنك النوم الهادئ ومن الصعب أن ينام مرة أخرى بارتياح .
رابعا :
بعضالآباء ينتهج أسلوب التخويف وبث الرعب في نفس الطفل لكي ينام ، وهذا أكبر خطأ يقعفيه الآباء .
خامسا :
بعض الأمهات قد تقص على ابنها حكايات قد تكون مخيفة وبالتالي تنعكس آثارها السلبية على الطفل في نومه على شكل أحلام مزعجة ممايؤثر على استقرار الطفل في النوم .
سادسا :
بعض الأسر قد تُرغّب ابنها بشرب السوائل من عصير أو ماء أو غيرهما وخاصة قبل النوم مباشرة ، وذلك يؤدي إلى التبول اللاإرادي الذي تشتكي منه معظم الأسر .
سابعا :
غلق الغرفة على الطفل عند الذهاب للنوم والظلام الدامس يزرع الخوف في نفس الطفل منالظلام كما يسبب عدم الاستقرار والاضطراب في النوم .
ثامنا :
عدم تعويد الطفل منذ الصغر النوم بمفرده ، حيث إن بعض الأسر تسمح للطفل أن ينام مع الوالدين أو الأم حتى سن السادسة وهذا خطأ كبير ؛ لأنه في هذه الحالة ينشأ اتكاليا غير مستقر .
بالنوم لوحده حتى يتعود على ذلك .
لذلك ننصح بأن نعود الطفل النوم منذ الصغر أي من السنة الأولى
واخيرا :
نجد أن كثيراً من المشكلات التي يعانيها الأطفال سواء في التبول اللاإرادي أو الخوف من الظلام أوالصراخ أثناء النوم أو النوم في المدرسة أو عدم الاستيعاب أو عدم الذهاب إلىالمدرسة .. كلها بسبب الاضطراب في النوم وعدم الاستقرار
ê ضع موعد نوم مبكر ليتم اتباعه. على الرغم من أن موعدالنوم قد يختلف من طفل إلى آخر، إلا أنه عليك اتباع الموعد الذي تجده يوفر نوم كافلطفلك.
ê يجب أن تكون غرفة نوم الطفل جذابة ومريحة.
ê يجب أن لايكون في غرفة الطفل تلفزيون أو ألعاب كمبيوتر أو ألعاب أخرى، يمكن السماح للطفلبالاحتفاظ بلعبته المفضلة معه في السرير أو النوم معها.
ê علّم طفلك اتباعبعض العادات الحميدة قبل النوم مثل الذهاب إلى الحمام، وتنظيف الأسنان . . . الخ.
ê ابدأ بتعليم ابنك دعاء النوم (الورد).
متىتطلب المساعدة؟ما سبق كان توجيهاً للوالدين لمساعدة أطفالهم لتعلمعادات وأساليب نوم جيدة. ومع ذلك، فإن الأطفال قد يعانون من اضطرابات في النوموالتي تحتاج إلى المساعدة وبالتالي إلى علاج طبي. إذا كان نوم الطفل يتعب الطفل أوأياً من أفراد العائلة، أو إذا كان طفلك يعاني من أحد الشكاوي التالية فذلك يعني أنالوقت قد حان لاستشارة الطبيب المختص:
الشخير، نوم غير ملائم في النهار (مثل النوم في المدرسة بعد نوم ليلة هنيئة)، عدم القدرة على النوم في الليل، تكرارالاستيقاظ من النوم في الليل، المشي المتكرر أثناء النوم أوالكوابيس أخطاء نقع فيها : أولا :
إن تأخر النوم بالنسبة للطفل يحدث عنده توترات عصبية وخاصة عنما يستيقظللمدرسة ولم يأخذ كفايته من النوم ، مما قد يؤدي إلى عدم التركيز في الفصل أو النوم فيه .
ثانيا :
إن بعض الأسر تحدد مواعيد ثابتة لا تتغير مهما تكن الأسباب ، فالطفل حدد له موعد الثامنة ليلا ، ولذلك يجب عليه أن يلتزم به مهما تكنالظروف ، وهذا خطأ لأن الطفل لو كان يستمتع باللعب ثم أجبر على النوم فإن ذلكاضطهاد له وعدم احترام لشخصيته وكذلك فإن الطفل ينام متوترا مما ينعكس ذلك على نومهمن الأحلام المزعجة وعدم الارتياح في النوم .
ثالثا:
بعض الآباء يوقظ ابنه من النوم لكي يلعب معه أو لأنه اشترى له لعبة ، وخاصة عندما يكون الأبمشغولا طول اليوم وليس عنده إلا هذه الفرصة ، فإن هذا خطأ ، لأنك قطعت على ابنك النوم الهادئ ومن الصعب أن ينام مرة أخرى بارتياح .
رابعا :
بعضالآباء ينتهج أسلوب التخويف وبث الرعب في نفس الطفل لكي ينام ، وهذا أكبر خطأ يقعفيه الآباء .
خامسا :
بعض الأمهات قد تقص على ابنها حكايات قد تكون مخيفة وبالتالي تنعكس آثارها السلبية على الطفل في نومه على شكل أحلام مزعجة ممايؤثر على استقرار الطفل في النوم .
سادسا :
بعض الأسر قد تُرغّب ابنها بشرب السوائل من عصير أو ماء أو غيرهما وخاصة قبل النوم مباشرة ، وذلك يؤدي إلى التبول اللاإرادي الذي تشتكي منه معظم الأسر .
سابعا :
غلق الغرفة على الطفل عند الذهاب للنوم والظلام الدامس يزرع الخوف في نفس الطفل منالظلام كما يسبب عدم الاستقرار والاضطراب في النوم .
ثامنا :
عدم تعويد الطفل منذ الصغر النوم بمفرده ، حيث إن بعض الأسر تسمح للطفل أن ينام مع الوالدين أو الأم حتى سن السادسة وهذا خطأ كبير ؛ لأنه في هذه الحالة ينشأ اتكاليا غير مستقر .
بالنوم لوحده حتى يتعود على ذلك .
لذلك ننصح بأن نعود الطفل النوم منذ الصغر أي من السنة الأولى
واخيرا :
نجد أن كثيراً من المشكلات التي يعانيها الأطفال سواء في التبول اللاإرادي أو الخوف من الظلام أوالصراخ أثناء النوم أو النوم في المدرسة أو عدم الاستيعاب أو عدم الذهاب إلىالمدرسة .. كلها بسبب الاضطراب في النوم وعدم الاستقرار