<BLOCKQUOTE>
<BLOCKQUOTE>
أعظم جنود الله
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
سُئِل الإمام علىّ بن أبى طالب رضى الله عنه ما أعظم جنود الله ؟؟؟
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
قال : إنى نظرت إلى الحديد فوجدته أعظم جنود الله
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
ثم نظرت إلى النار فوجدتها تذيب الحديد فقلت النار أعظم جنود الله
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
ثم نظرت إلى الماء فوجدتها تطفىء النار فقلت الماء أعظم جنود الله
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
ثم نظرت إلى السحاب فوجدته يحمل الماء فقلت السحاب أعظم جنود الله
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
ثم نظرت إلى الهواء وجدته يسوق السحاب فقلت الهواء أعظم جنود الله
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
ثم نظرت إلى الجبال فوجدتها تعترض الهواء فقلت الجبال أعظم جنود الله
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
ثم نظرت إلى الإنسان فوجدته يقف على الجبال وينحتها فقلت الإنسان أعظم جنود الله
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
ثم نظرت إلى ما يُقعِد الإنسان فوجدته النوم فقلت النوم أعظم جنود الله
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
ثم وجدت أن ما يُذهِب النوم هو الهم والغم فقلت الهم والغم أعظم جنود الله
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
ثم نظرت فوجدت الهم والغم محلهما القلب فقلت أن القلب أعظم جنود الله
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
ووجدت هذا القلب لا يطمئن إلا بذكر الله فقلت أعظم جنود الله ذكر الله
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
ألا بذكر الله تطمئن القلوب
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
فلا تنسَ ذكر الله
</BLOCKQUOTE> <BLOCKQUOTE>
دعواتـــــــــــــــك
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
يا قارئ خطي لا تبكي على موتي ... فاليوم أنا معك وغداً في التراب ... فإن عشت فإني معك وإن مت فاللذكرى ...
</BLOCKQUOTE><BLOCKQUOTE>
ويا ماراً على قبري لا تعجب من أمري ... بالأمس كنت معك وغداً أنت معي ... أمـــوت و يـبـقـى ...كـل مـا كـتـبـتـــه ذكــرى ... فيـا ليت ... كـل من قـرأ خطـي ... دعا لي ......وشكرا....
</BLOCKQUOTE></BLOCKQUOTE>