Mohamed Aboutrika shows he belongs in highest
company
He is possibly the greatest footballer in the history of the
world
with a bachelor's diploma in philosophy hanging on the wall of
his
sitting room. He is arguably the best footballer on Earth not
plying
his trade in Europe or South America. And yesterday in
Bloemfontein,
South Africa, he was without doubt the best player on the
pitch.
Mohamed Aboutrika, right, the Egypt midfield player, defies
convention,
and not just because he put his studies ahead of his football for
most
of his life (he only really hit the big time at 25, when he
joined
Al-Ahly, of Egypt). At a time when most of the world's players dream
of
a lucrative move to Europe's big leagues, he has always said no.
His
critics will probably say that he's the quintessential big fish in
a small
pond and that helping Egypt to become African champions twice
and guiding
Al-Ahly to three African Champions League crowns are tinpot
achievements
because he “hasn't done it” against the best in the world.
Well, he “did it”
against Kaká and Co yesterday in Brazil's 4-3
victory. And on Thursday he'll
have a chance to “do it” against the
world champions, Italy.
But the
question remains: does staying in Egypt make him gutless and
unambitious
because he won't measure himself against the world's best
on a regular basis?
Or, in fact, should he be admired for remaining
loyal to his homeland, simply
being happy with what he has achieved and
not feeling the need to chase the
glamour and millions of the Premier
League or La Liga?
الترجمة للموضوع
وصف كاتب بريطاني لاعب كرة القدم
المصري محمد أبوتريكة أنه من فصيلة
اللاعبين الكبار وقال أنه أظهر أداء متميزا
في مباراة مصر والبرازيل والتي
أقيمت بينهما مساء الاثنين في إطار كأس القارات
جعله يعتلى منصة أفضل لاعب
داخل المستطيل الأخضر.
وذكر التحليل الذي
نشرته صحيفة "التايمز" البريطانية لكاتبها الشهير
جابرييل ماركوتي أن لاعب الوسط
المصري أبوتركية وضع دراسته أمام كرة القدم
لفترة طويلة من حياته قبل أن ينتقل
إلى الأهلي وهو في سن (25) من عمره
مضيفا أنه في وقت كان معظم لاعبي الكرة في
العالم يحلمون بعرض مغري
للانتقال إلى الدوريات الأوروبية كان أبوتريكة يردد نفس
الكلمة (لا).
وأضاف "ربما كان على الأرجح واحدا من أعظم لاعبي كرة القدم فى
التاريخ
ويحمل دبلوما في الفلسفة معلقة على حائط غرفة الجلوس بمنزلهوربما كان
أفضل
لاعب على وجه البسيطة لم يركل كرة القدم في أوروبا أو في أمريكا
الجنوبية
. لكنه بلقاء مصر والبرازيل على ملعب "بلومافونتين" بجنوب أفريقيا
كان
بدون أدنى شك أفضل لاعب داخل المستطيل الأخضر".
وأردف الكاتب يقول إن
منتقدوه قد يقولون إنه سمكة كبيرة في حوض صغير وأن
قيادة منتخب مصر للفوز بكاس
أمم أفريقيا مرتين وقيادة الأهلي لثلاث ألقاب
دوري أبطال أفريقيا هي إنجازات
بسيطة لأنه لم يفعل ذلك أمام أفضل
المنافسين في العالم لكن مهلا - والكلام
للكاتب البريطاني - فهو فعلها
أمام كاكا ورفاقه في لقاء انتهى بهزيمة مصر (3 -
4) من البرازيل وأظهر
أبوتريكة أنه لاعب من فصيلة اللاعبين
الكبار.
وتساءل الكاتب البريطاني: هل البقاء في مصر أفقد أبوتريكة الشجاعة
وقلل من
طموحه كونه بهذا البقاء لن يقيس نفسه ضد الأفضل في العالم؟. أم هل
يستحق
الإشادة لبقائه على انتمائه والاكتفاء بما حققه ولذلك فهو لا يشعر
برغبة
في اللهث وراء إغراء وحصد الملايين من الدوري الإنجليزي إو حتى
الليجا
الأسباني؟.