[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] **هل أنت راضي عن رمضان الفائت ؟؟؟**
حديثنا اليوم بمشيئة الله.. حديث القلوب المشتاقة
والنفوس الظمأى والأرواح المتلهفة..
حديث عن ضيف كريم ننتظره من العام إلى العام
إنه شهر رمضان المعظم، أعاده الله علينا
وعلى الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركات،
شهر السعادة الحقيقية التي يشعر بها المسلمون
في بقاع الأرض جميعاً، تتحرر قلوبهم شهراً
كاملاً تحلق في آفاق بلا حدود.. شريط ذكريات....
أرى القلب متحفزاً.. يسأل النفس قائلاً:
هل أنت راضية عما فعلته في رمضان الماضي؟
وهنا أجد النفس ترفع شعار «الصمت هو النجاة».!!
بأي حال نستقبلك يا رمضان؟
سؤال تتسابق فيه الهمم العالية والنفوس العظيمة...
سؤال يحتاج لإعادة ترتيب البيت من الداخل!!
هيا.. أحسن استغلال الفرص واهتم بقلبك
وفتش عن نواياك التي تحددها أهدافك.
~*¤ô§ô¤ الإجتهاد من قرآه القرآن في رمضان ¤ô§ô¤*~قال فضيلة الشيخ العلامة الصالح العثيمين رحمه الله :
فاجْتهدوا إخواني في كثرةِ قراءةِ القرآنِ
المباركِ لا سيَّما في هذا الشهرِ الَّذِي
أنْزل فيه فإنَّ لكثْرة القراءةِ فيه مزيَّةً خاصةً.
كان جبريلُ يُعارضُ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم
القُرْآنَ في رمضانَ كلَّ سنةٍ مرّةً. فَلَمَّا كان العامُ الَّذي
تُوُفِّي فيه عارضَه مرَّتين تأكيداً وتثبيتاً.
وكان السَّلفُ الصالحُ رضي الله عنهم يُكثِرون
من تلاوةِ القرآنِ في رمضانَ في الصلاةِ وغيرها.
كان الزُّهْرِيُّ رحمه الله إذا دخلَ رمضانُ
يقول إنما هو تلاوةُ القرآنِ وإطْعَامُ الطَّعامِ.
وكان مالكٌ رحمه الله إذا دخلَ رمضانُ
تركَ قراءةَ الحديثِ وَمَجَالسَ العلمِ وأقبَل على قراءةِ القرآنِ
من المصْحف.
وكان قتادةُ رحمه الله يخْتِم القرآنَ في كلِّ سبعِ ليالٍ
دائماً وفي رمضانَ في كلِّ ثلاثٍ وفي العشْرِ الأخير
منه في كلِّ ليلةٍ.
وكان إبراهيمُ النَخعِيُّ رحمه الله يختم القرآن في رمضان
في كلِّ ثلاثِ ليالٍ وفي العشر الأواخِرِ في كلِّ ليلتينِ.
وكان الأسْودُ رحمه الله يقرأ القرآنَ كلَّه في ليلتين
في جميع الشَّهر.
فاقْتدُوا رحمَكُمُ الله بهؤلاء الأخْيار، واتَّبعوا طريقهم تلحقوا
بالْبرَرَةِ الأطهار، واغْتَنموا ساعات اللَّيلِ والنهار،
بما يُقرِّبُكمْ إلى العزيز الغَفَّار، فإنَّ الأعمارَ تُطوى سريعاً،
والأوقاتَ تمْضِي جميعاً وكأنها ساعة من نَهار.
اللَّهُمَّ ارزقْنا تلاوةَ كتابِكَ على الوجهِ الَّذِي يرْضيك عنَّا.
واهدِنا به سُبُلَ السلام. وأخْرِجنَا بِه من الظُّلُماتِ
إلى النُّور. واجعلْه حُجَّةً لَنَا لا علينا يا ربَّ العالَمِين. " آمين
*إن الشجاعه في القلوب كثيره, لكن شجعان العقول قليل0
*عداوة العاقل اقل ضررا من صداقه الأحمق0
*إذا كان الرجل رأس الأسره فالمرأه الصالحه قلبها0
*المرأة: كالورد تفقد عبيرها عندما يشمها اكثر من أنف0
~*¤ô§ô¤*~*الأصدقــــاء الثـــلاثة*~*¤ô§ô¤*~قيل ان : العلم والمال والشرف اجتمعوا
ذات مرة وعندما ارادوا
ان يتفرقوا قال: المال إذا اردتم ان تجدوني فابحثوا
عني في ذلك
البنك الكبير وتلك المؤسسه العملاقه, وقال العلم:
أنا فابحثوا عني
في تلك الجامعه0 وظل الشرف صامتاً, فسأله
زميلاه: لمـــــاذا لاتتكلم
فأجاب: اما انا فإني إن ذهبت لن أعود ابداً .
~*¤ô§ô¤*~*من الطرائف التاريخية*~*¤ô§ô¤*~نظر طفيلي الى قوم ذاهبين فلم يشك أنهم في دعوة
ذاهبون الى وليمة ، فتبعهم ، فأذا هم شعراء قصدوا
السلطان بمدائح لهم ......فلما أنشد كل واحد شعره ولم يبق الا الطفيلي...وهو جالس ساكت ..
فقال له السلطان:أنشد شعرك... فقال :لست بشاعر ..
قال فمن أنت؟؟
قال من الغاوين الذين قال الله فيهم: (والشعراء يتبعهم الغاون )
فضحك السلطان وأمر له بجائزة الشعر.
~*¤ô§ô¤*~*لا تخشــــــى إلا الله*~*¤ô§ô¤*~وما احد من ألسن الناس سالماً 00ولو أنه ذاك النبيُ المطهرُ
فإن كان مقداماً يقولون أهوج00وإن كان مفضالاً يقولون مبذر
وإن كان سكيتاً يقولون ابكمُ00وإن كان منطقياً يقولون مهذر
وإن كان صواماً وبالليل قائماً00يقولون زوار يُرائي ويمكرُ
فلا تكثرن بالناس في المدح والثناء00ولاتخش
غير الله فالله اكبرُ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]