[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]استبيحكم العذر لطول الموضوع
ولكن
يستاهل بعض الدقائق
قبل الانطلاق
أخي الحبيب..
قبل أن ننطلق في سباق الخير لهذا الشهر لابد أولا أن نستعد لهذا الشهر العظيم ،أي:
ما هي نفسيه المسلم في الفترة القادمة
قبل رمضان؟
و بمعنى أخر
كيف سيستقبل قلبك رمضان؟
و هل قلبك مستعد لاستقبال هذا الخير الكثير؟و أريد أن يسال كل منا نفسه..
كم من السنين مرت و نحن نصوم رمضان؟
منا من صام رمضان12 سنه،و لكن ما الذي تغير في أحوالنا؟
قد يكون السبب عدم استعدادنا لاستقبال رمضان..
و لذلك في هذه الدقائق نطوف حول الأسباب التي تعينك على الفوز بهذا الشهر..
حتى يكون افضل من سابقيه إن شاء الله..
التوبة…. بداية الطريق
و إذا جعلنا الكلام السابق نصب أعيننا،و استشعرنا الحاجة الشديدة للفوز برمضان،فان أول شئ يجب أن يفعله كل منا هو التوبة….
فالتوبة هي بداية الطريق الصحيح..
أنا أتعجب عندما تذكر كلمة توبة و لا تهتز لها قلوبنا،
أنا أخشى عندما نسمع حديث النبي صلى الله عليه وسلم:"لو بلغت ذنوبكم عنان السماء…."أن يكون هناك أناس قد بلغت ذنوبهم عنان السماء في هذا العصر من كثرتها و فجرها و الاستهانة بها.
و لكن هناك أشياء أسوا من المعاصي…
إنها الغفلة…يوجد رجال و نساء شغلتهم الموضة و المال و مشاكل الحياة عن الله تبارك و تعالى..
أليست هده الغفلة تحتاج إلى توبة؟
أليس القلب الساهي عن الله في حاجه إلى التوبة؟
أليست العين التي لم تدمع منذ 6 شهور من حب الله و من جلال الله في حاجه إلى توبة؟
محتاجين نتوب من المعاصي ومن غفلتنا..
أحيانا يكون
صاحب الكبيرة النادم أحب إلى الله من
صاحب الصغيرة المصر عليها…
محتاجين نتوبعن نعم ربنا آتى تنزل علينا ليل نهارو لم نؤدي شكرها..
محتاجين نتوب
عن عبادات قصرنا في تجميلهاو تزينها لله عز و جل
محتاجين نتوب
عن صلوات تأخرت عن مواعيدها،
و سنن لم نؤدها…
كيف نستقبل رمضان و نحن لم نحدث هذه التوبة
و لم نحدث بها أنفسنا؟
ليكن شعارك و أنت تستقبل تلك الأيام شعار سيدنا
موسى عليه السلام
و عجلت إليك ربى لترضى
أين العجلة إلى الله عز وجل…علينا أن نتبرأ من المعاصى و الذنوب لكي نبدأ رمضان و نحن عباد تائبين لله عز وجل..توبة يفرح بها الله عز وجل و يباهى بها ملائكته
…و احذروا الغفلة..
فان الغفلة اشد من المعصية
لان العاصي يشعر بذنبه و يتألم من معصيته،و لكن الغافل مشكلته أنه لا يشعر أنه في مشكلة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولكن
يستاهل بعض الدقائق
قبل الانطلاق
أخي الحبيب..
قبل أن ننطلق في سباق الخير لهذا الشهر لابد أولا أن نستعد لهذا الشهر العظيم ،أي:
ما هي نفسيه المسلم في الفترة القادمة
قبل رمضان؟
و بمعنى أخر
كيف سيستقبل قلبك رمضان؟
و هل قلبك مستعد لاستقبال هذا الخير الكثير؟و أريد أن يسال كل منا نفسه..
كم من السنين مرت و نحن نصوم رمضان؟
منا من صام رمضان12 سنه،و لكن ما الذي تغير في أحوالنا؟
قد يكون السبب عدم استعدادنا لاستقبال رمضان..
و لذلك في هذه الدقائق نطوف حول الأسباب التي تعينك على الفوز بهذا الشهر..
حتى يكون افضل من سابقيه إن شاء الله..
التوبة…. بداية الطريق
و إذا جعلنا الكلام السابق نصب أعيننا،و استشعرنا الحاجة الشديدة للفوز برمضان،فان أول شئ يجب أن يفعله كل منا هو التوبة….
فالتوبة هي بداية الطريق الصحيح..
أنا أتعجب عندما تذكر كلمة توبة و لا تهتز لها قلوبنا،
أنا أخشى عندما نسمع حديث النبي صلى الله عليه وسلم:"لو بلغت ذنوبكم عنان السماء…."أن يكون هناك أناس قد بلغت ذنوبهم عنان السماء في هذا العصر من كثرتها و فجرها و الاستهانة بها.
و لكن هناك أشياء أسوا من المعاصي…
إنها الغفلة…يوجد رجال و نساء شغلتهم الموضة و المال و مشاكل الحياة عن الله تبارك و تعالى..
أليست هده الغفلة تحتاج إلى توبة؟
أليس القلب الساهي عن الله في حاجه إلى التوبة؟
أليست العين التي لم تدمع منذ 6 شهور من حب الله و من جلال الله في حاجه إلى توبة؟
محتاجين نتوب من المعاصي ومن غفلتنا..
أحيانا يكون
صاحب الكبيرة النادم أحب إلى الله من
صاحب الصغيرة المصر عليها…
محتاجين نتوبعن نعم ربنا آتى تنزل علينا ليل نهارو لم نؤدي شكرها..
محتاجين نتوب
عن عبادات قصرنا في تجميلهاو تزينها لله عز و جل
محتاجين نتوب
عن صلوات تأخرت عن مواعيدها،
و سنن لم نؤدها…
كيف نستقبل رمضان و نحن لم نحدث هذه التوبة
و لم نحدث بها أنفسنا؟
ليكن شعارك و أنت تستقبل تلك الأيام شعار سيدنا
موسى عليه السلام
و عجلت إليك ربى لترضى
أين العجلة إلى الله عز وجل…علينا أن نتبرأ من المعاصى و الذنوب لكي نبدأ رمضان و نحن عباد تائبين لله عز وجل..توبة يفرح بها الله عز وجل و يباهى بها ملائكته
…و احذروا الغفلة..
فان الغفلة اشد من المعصية
لان العاصي يشعر بذنبه و يتألم من معصيته،و لكن الغافل مشكلته أنه لا يشعر أنه في مشكلة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]