لتكن جنديا ينصر الأقصى.. 40 عامًا وناره تشتعل...فلنحمِ أقصانا
لمتابعة تفاصيل الحملة... تابعوا موقع اطلاقها..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]s=7&ss=20&id=107
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]?[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ضمن فعاليات الحملة الأهلية لاحتفالية القدس عاصمة الثقافة العربية 2009
الحملة العالمية لنصرة الأقصى في الذكرى الـ 40 لإحراقه
40 عامًا وناره تشتعل...
فلنحمِ أقصانا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ضمن فعاليات الحملة الأهلية لاحتفالية القدس عاصمة الثقافة العربية 2009
الحملة العالمية لنصرة الأقصى في الذكرى الـ 40 لإحراقه
40 عامًا وناره تشتعل...
فلنحمِ أقصانا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أولاً: مقدمة
في 21/8/1969 أقدم المتطرف الصهيوني مايكل روهان على إضرام النار في المسجد الأقصى المبارك عبر إدخال كميات كبيرة من المواد شديدة الاشتعال، فأتت النيران على أجزاء كبيرة من المسجد بما فيها محراب زكريا والمنبر الذي أدخله صلاح الدين الأيوبي للمسجد والذي يرمز إلى تحرير مدينة القدس من الصليبيين الفرنجة. لقد أشارت كل الوقائع التي حصلت في تلك الحادثة من قطع متعمَّد للمياه، وتأخير وصول سيارات الإطفاء...إلخ، إلى أنها كانت مدبرة بشكل مباشر من دولة الاحتلال التي ادعت أن روهان شخص معتوه وأطلقت سراحه!!.
وفي كل عام يستذكر العرب والمسلمون حادثة إحراق الأقصى بمرارة وألم، حيث باتت هذه الحادثة تختصر مجمل الاعتداءات التي تتعرض لها القدس والأقصى منذ احتلاله عام 1967 إلى اليوم. وفي كل عام تطلق مؤسسة القدس الدولية بهذه المناسبة حملة عالمية لتكون إحدى الوسائل التي تعوّل عليها المؤسسة في استنهاض الهمم وإعادة المسجد الأقصى إلى صدارة الاهتمام والدعم المعنوي والمادي.
في هذا العام، حيث الذكرى الـ 40 لإحراق المسجد الأقصى تأتي هذه الحملة متزامنة مع مناسبتين مهمتين هما، حلول شهر رمضان المبارك، وإعلان القدس عاصمة للثقافة العربية لعام 2009. وتسعى المؤسسة إلى اغتنام هاتين المناسبتين من خلال التنسيق مع شركائها لتقديم أشكال الدعم المتاحة كافة للمسجد الأقصى المبارك.
ثانيًا: شعار الحملة
40 عامًا وناره تشتعل...
فلنحمِ أقصانا..
ثالثًا: تاريخ الحملة
تبدأ الحملة في 15/8/2009 وتستمر حتى 5/9/2009.
رابعًا: أهداف الحملة
1. توضيح وتعريف بما يحصل في موضوع المسجد الأقصى.
2. الاستفادة من كل الفرص المتاحة لإعادة المسجد الأقصى إلى صدارة الاهتمام والدعم المادي والمعنوي.
خامسًا: رسائل الحملة
1- ترسيخ حقيقة مرور 40 عامًا على الأقصى تحت الاحتلال وجعل هذه الحقيقة الأليمة مؤثرة في وجدان المتلقي.
2- ترسيخ فكرة أن الأقصى أمانة الأمة وضرورة العمل من أجل إنقاذه.
3- ترسيخ فكرة أن التحرك الجماهيري له أبلغ التأثير على قرار الاحتلال لمنعه من الاعتداء على المسجد الأقصى.
4- ترسيخ فكرة أن قدسية أي جزء مما هو داخل أسوار المسجد، حتى لو كان شجرة، هي نفس قدسية المسجد القبلي، وقبة الصخرة، وبالتالي كل المسجد مقدس ولا مكان لتقسيمه مع اليهود.
سادسًا: الفئات المستهدفة
1. الهيئات الرسمية العربية والإسلامية والدولية.
2. الجمهور العربي والإسلامي.
3. رجال أعمال.
4. مؤسسات وشخصيات إعلامية.
5. مؤسسات خيرية.
6. مساجد.
7. الجاليات العربية في المهجر.
سابعًا: شركاء الحملة
1. أعضاء مجلس الأمناء ومجلس إدارة المؤسسة.
2. مكاتب ومندوبو ومنسقو أعمال المؤسسة في الأقطار.
3. الشبكة العالمية للمؤسسات العاملة للقدس.
4. رابطة شباب لأجل القدس.
ثامنًا: حلفاء الحملة
كل المؤسسات والجمعيات والجهات الراغبة بالمساهمة في الحملة.
في 21/8/1969 أقدم المتطرف الصهيوني مايكل روهان على إضرام النار في المسجد الأقصى المبارك عبر إدخال كميات كبيرة من المواد شديدة الاشتعال، فأتت النيران على أجزاء كبيرة من المسجد بما فيها محراب زكريا والمنبر الذي أدخله صلاح الدين الأيوبي للمسجد والذي يرمز إلى تحرير مدينة القدس من الصليبيين الفرنجة. لقد أشارت كل الوقائع التي حصلت في تلك الحادثة من قطع متعمَّد للمياه، وتأخير وصول سيارات الإطفاء...إلخ، إلى أنها كانت مدبرة بشكل مباشر من دولة الاحتلال التي ادعت أن روهان شخص معتوه وأطلقت سراحه!!.
وفي كل عام يستذكر العرب والمسلمون حادثة إحراق الأقصى بمرارة وألم، حيث باتت هذه الحادثة تختصر مجمل الاعتداءات التي تتعرض لها القدس والأقصى منذ احتلاله عام 1967 إلى اليوم. وفي كل عام تطلق مؤسسة القدس الدولية بهذه المناسبة حملة عالمية لتكون إحدى الوسائل التي تعوّل عليها المؤسسة في استنهاض الهمم وإعادة المسجد الأقصى إلى صدارة الاهتمام والدعم المعنوي والمادي.
في هذا العام، حيث الذكرى الـ 40 لإحراق المسجد الأقصى تأتي هذه الحملة متزامنة مع مناسبتين مهمتين هما، حلول شهر رمضان المبارك، وإعلان القدس عاصمة للثقافة العربية لعام 2009. وتسعى المؤسسة إلى اغتنام هاتين المناسبتين من خلال التنسيق مع شركائها لتقديم أشكال الدعم المتاحة كافة للمسجد الأقصى المبارك.
ثانيًا: شعار الحملة
40 عامًا وناره تشتعل...
فلنحمِ أقصانا..
ثالثًا: تاريخ الحملة
تبدأ الحملة في 15/8/2009 وتستمر حتى 5/9/2009.
رابعًا: أهداف الحملة
1. توضيح وتعريف بما يحصل في موضوع المسجد الأقصى.
2. الاستفادة من كل الفرص المتاحة لإعادة المسجد الأقصى إلى صدارة الاهتمام والدعم المادي والمعنوي.
خامسًا: رسائل الحملة
1- ترسيخ حقيقة مرور 40 عامًا على الأقصى تحت الاحتلال وجعل هذه الحقيقة الأليمة مؤثرة في وجدان المتلقي.
2- ترسيخ فكرة أن الأقصى أمانة الأمة وضرورة العمل من أجل إنقاذه.
3- ترسيخ فكرة أن التحرك الجماهيري له أبلغ التأثير على قرار الاحتلال لمنعه من الاعتداء على المسجد الأقصى.
4- ترسيخ فكرة أن قدسية أي جزء مما هو داخل أسوار المسجد، حتى لو كان شجرة، هي نفس قدسية المسجد القبلي، وقبة الصخرة، وبالتالي كل المسجد مقدس ولا مكان لتقسيمه مع اليهود.
سادسًا: الفئات المستهدفة
1. الهيئات الرسمية العربية والإسلامية والدولية.
2. الجمهور العربي والإسلامي.
3. رجال أعمال.
4. مؤسسات وشخصيات إعلامية.
5. مؤسسات خيرية.
6. مساجد.
7. الجاليات العربية في المهجر.
سابعًا: شركاء الحملة
1. أعضاء مجلس الأمناء ومجلس إدارة المؤسسة.
2. مكاتب ومندوبو ومنسقو أعمال المؤسسة في الأقطار.
3. الشبكة العالمية للمؤسسات العاملة للقدس.
4. رابطة شباب لأجل القدس.
ثامنًا: حلفاء الحملة
كل المؤسسات والجمعيات والجهات الراغبة بالمساهمة في الحملة.
لمتابعة تفاصيل الحملة... تابعوا موقع اطلاقها..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]s=7&ss=20&id=107
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]?[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]