هذه " كلماتٌ مرسلةٌ " ضعها تحت أي تصنيف شئت ،
فإن قلت هي عبث ؛ فهي لا تخلو منه ، وإن قلت هي هرطقات ؛ فهي لم تبتعد عنها كثيراً
، وإن قلت هي وجهات نظر شخصية ؛ فقد أصبت كبد الحقيقة ، وإن قلت غير ذلك ؛ فهذا
رأيك ، هي أشياء حملها الفكر ، وأنجبها القلم ، قد تكون نتاجَ نقاشٍ ، أو
حصيلةَ اطلاعٍ ، أو وليدةَ تأملٍ ، أو شيئاً آخر ، وإن كان ثَم من المعاني ثيباً ؛
فالأكيد أن التعابير بكرٌ !
فبسم الله أبدأ ،
وبسم الله أقول :
الرسالة الأولى :
ليس من الصعب أن تتقن فناً ، فإن لم تجد ؛ فعليك بالصمت فإنه أسهل
فن لك !
ليس من الصعب أن تتقن فناً ، فإن لم تجد ؛ فعليك بالصمت فإنه أسهل
فن لك !
الرسالة الثانية
: كلماتٌ لم توجه لعقلك ؛ لا تفسدها بفهمك
!
الرسالة الثالثة :
[b]لا بد أن يتوفر في الصديق
الصدوق صفتان ؛ الأولى : ثقة تشعرك بالأمان ، والثانية : فهم وتفهم يشعرك بالامتنان
، وفي حال فقد إحداهما أو كلاهما ؛ فاعلم أنك وحيد وإن جاوز عدد محبيك الألف
![/b]
الرسالة الرابعة : قد نبذل الإحسان مع عدم رغبتنا بفعله ؛
مكابرة ، من أجل أن ندين بهذا الإحسان من أحسنّا إليه
!
الرسالة الخامسة : من
مفارقات الحياة : أن السعادة تتناسب طردياً مع العمل ، وعكسياًَ مع الكسل ، ورغم
ظهور شمس هذه الحقيقة ؛ إلا أننا كثيراً ما نبدع في استجلاب الكسل
!
[b]لا بد أن يتوفر في الصديق
الصدوق صفتان ؛ الأولى : ثقة تشعرك بالأمان ، والثانية : فهم وتفهم يشعرك بالامتنان
، وفي حال فقد إحداهما أو كلاهما ؛ فاعلم أنك وحيد وإن جاوز عدد محبيك الألف
![/b]
الرسالة الرابعة : قد نبذل الإحسان مع عدم رغبتنا بفعله ؛
مكابرة ، من أجل أن ندين بهذا الإحسان من أحسنّا إليه
!
الرسالة الخامسة : من
مفارقات الحياة : أن السعادة تتناسب طردياً مع العمل ، وعكسياًَ مع الكسل ، ورغم
ظهور شمس هذه الحقيقة ؛ إلا أننا كثيراً ما نبدع في استجلاب الكسل
!