انـــا إنسِــــــــانْ !!
جِمعينا خُلقنا بشرْ تحتْ مسمى " إنسانْ "
, تلكْ البشرٌ فئتانْ " ذكر - انثىآ "
جميعنا نِمتلكْ مشاعرْ , أحاسيسْ , ضميرْ ,
عاطفة
جِميعنا مررنا بَ مراحلْ النموْ منذو المهدْ لَ الكبرْ
مراحلْ نمو جسدية , عقلية , فكرية
وَ جميعْ تلكْ المشاعرْ والنمو مُختلفة !
فَ ربنا أنعمْ على البشرْ بَ صفاتْ راقية لا تتوافرْ
الا في الإنسانْ
والبعضْ الآخر لا يمتلكها فَ يكونْ أشبه لَ صفاتْ
" الحيوانْ "
لَ ربما يكونْ مريضٌ بَ عقله او نفسه ,
او لمْ يجدْ مِنْ يوجهه
وَجميعْ البشر مُختلفْ منْ مجتمع لَ مجتمعْ
آخر وكذلك بيئة التربيه
نحنْ جميعنا " إنسانْ "
سوفْ احِكيْ لكَم بعضْ مما نواجه فيْ الواقعْ ويكونْ شِبه يوميْ
أمْ احِمدْ ربة مِنزلْ- عامله مُكافحة لأجلْ ابنائها تواجه
الكثيرْ من الضغوط النفسيه وَ المادية
لمْ يكنٌ زوجها الرجلْ الذيْ يستحقْ بَ مسمى
" الأبْ " ,
روتينْ يوميٌ بين الأبناء ومشاكلهمْ
فَ هيْ كالعادة تخرجْ الساعه 7 صباحاً بعد إن
تودعْ ابنائها للمدارسْ , يدرسونْ ومِا إن
ينتهيْ اليوم الدراسي لَ يتوجهوا للمنزلْ
وفوضى وضجة , وصراخْ أحداهم على الآخر
لَ أجل لعبه او قناة تلفازية تعرضْ الأفلام
الكرتونية
فَ هذه تفضلْ كرتونْ " فله " وذلكْ يعشقْ
" المصارعه "
أمْ احمدٌ كانتْ تودعْ ابنائها فيٌ عهدة ابنتها
وَتبلغْ من العمرْ 20 عاماً لَ تنتبه لهمْ ولأمورهمْ
وَلكنْ لم يكن الأمر سهلاً جداً , فَ هذه الأخرى
لا تتحملْ الإستفزاز من أخيها
بَ وقتْ العصر كالعاده البنتْ بدأت بَ تأدية الأمور
الواجبة عليها من تنظيفْ المنزلْ بَ كامله
وَلكنْ !
لمْ تِكنْ الا بركانْ هائجْ على وشك الإنفجارْ ,
فَ هيْ لا تتحملٌ الإزعاجْ ولا الإستفزاز
وكالعاده محاولاتْ أخيها المُستفزه أجبرتها
على ضربه !
ضربه بدونْ رحمه , وَهو كِذلكْ بَ قوته آخذ
يضربها وينعتها بَ أمقتْ الألفاظ !
اثناء الشجارْ " لا تتحدانيْ ولا قطعت رأسك "
هو " اتحداكْ يلا تعاليْ اشوفْ "
هيْ تِوجهتْ لَ المطبخْ بَ أخذ السكينْ ,
اختارتْ اكبرْ حجمْ مِن السكاكينْ الموجودة
وتوجهتْ لَ مكانْ أخيها , وأمسكتْ رأسه ووضعتْ
السكينْ على رقبته لَ تبدأ بَ القطعْ
أحدثتْ جرحْ صغير سالت منه الدماء , وَلكنْ
جِمعينا خُلقنا بشرْ تحتْ مسمى " إنسانْ "
, تلكْ البشرٌ فئتانْ " ذكر - انثىآ "
جميعنا نِمتلكْ مشاعرْ , أحاسيسْ , ضميرْ ,
عاطفة
جِميعنا مررنا بَ مراحلْ النموْ منذو المهدْ لَ الكبرْ
مراحلْ نمو جسدية , عقلية , فكرية
وَ جميعْ تلكْ المشاعرْ والنمو مُختلفة !
فَ ربنا أنعمْ على البشرْ بَ صفاتْ راقية لا تتوافرْ
الا في الإنسانْ
والبعضْ الآخر لا يمتلكها فَ يكونْ أشبه لَ صفاتْ
" الحيوانْ "
لَ ربما يكونْ مريضٌ بَ عقله او نفسه ,
او لمْ يجدْ مِنْ يوجهه
وَجميعْ البشر مُختلفْ منْ مجتمع لَ مجتمعْ
آخر وكذلك بيئة التربيه
نحنْ جميعنا " إنسانْ "
سوفْ احِكيْ لكَم بعضْ مما نواجه فيْ الواقعْ ويكونْ شِبه يوميْ
أمْ احِمدْ ربة مِنزلْ- عامله مُكافحة لأجلْ ابنائها تواجه
الكثيرْ من الضغوط النفسيه وَ المادية
لمْ يكنٌ زوجها الرجلْ الذيْ يستحقْ بَ مسمى
" الأبْ " ,
روتينْ يوميٌ بين الأبناء ومشاكلهمْ
فَ هيْ كالعادة تخرجْ الساعه 7 صباحاً بعد إن
تودعْ ابنائها للمدارسْ , يدرسونْ ومِا إن
ينتهيْ اليوم الدراسي لَ يتوجهوا للمنزلْ
وفوضى وضجة , وصراخْ أحداهم على الآخر
لَ أجل لعبه او قناة تلفازية تعرضْ الأفلام
الكرتونية
فَ هذه تفضلْ كرتونْ " فله " وذلكْ يعشقْ
" المصارعه "
أمْ احمدٌ كانتْ تودعْ ابنائها فيٌ عهدة ابنتها
وَتبلغْ من العمرْ 20 عاماً لَ تنتبه لهمْ ولأمورهمْ
وَلكنْ لم يكن الأمر سهلاً جداً , فَ هذه الأخرى
لا تتحملْ الإستفزاز من أخيها
بَ وقتْ العصر كالعاده البنتْ بدأت بَ تأدية الأمور
الواجبة عليها من تنظيفْ المنزلْ بَ كامله
وَلكنْ !
لمْ تِكنْ الا بركانْ هائجْ على وشك الإنفجارْ ,
فَ هيْ لا تتحملٌ الإزعاجْ ولا الإستفزاز
وكالعاده محاولاتْ أخيها المُستفزه أجبرتها
على ضربه !
ضربه بدونْ رحمه , وَهو كِذلكْ بَ قوته آخذ
يضربها وينعتها بَ أمقتْ الألفاظ !
اثناء الشجارْ " لا تتحدانيْ ولا قطعت رأسك "
هو " اتحداكْ يلا تعاليْ اشوفْ "
هيْ تِوجهتْ لَ المطبخْ بَ أخذ السكينْ ,
اختارتْ اكبرْ حجمْ مِن السكاكينْ الموجودة
وتوجهتْ لَ مكانْ أخيها , وأمسكتْ رأسه ووضعتْ
السكينْ على رقبته لَ تبدأ بَ القطعْ
أحدثتْ جرحْ صغير سالت منه الدماء , وَلكنْ