:
:
:
هَلْ حَدَّثَتْكِ نَفْسَكِ يَوْمًا بِـ [ الجِهَادِ فِي سَبِيل اللهْ ] ؟
في ظل صراعات ‘غـزة‘
وجهـاد المسلميـن هنـاك نصرَهم الله وأعزَّ رايتهم
لاشك أن قلوبنا تعتصر ألـمًا على حالهم
بل تبكي عيوننا رحمـةً بهم وبما حل بهم
و لا نملك إلا أن ندعو الله لهم بقلبٍ يحترقُ ألمًا وضميرٍ يغليْ حرارةً
أن
يـآرَبِّ فَـرِّجْ عَنْهُمْ
وَعَـذِّبْ كُلْ مَنْ يُعَذِّبْهُمْ
في جو تلك الأحداث
و أنتِ ترين الدمـآء تُنزَف والأجسـام تسقط
ألم يتحرك في دواخلكِ دافع الجهـاد معهم !
ألم يتحرك قلبكِ و تتأجج نـار الغيـرة على الديـن
والتي تود لو تتفجـر لتقتل أؤلئـك الظَّلَمَـة المعتديـن !
فالقلب من أليـم الأحـداث وَدّ لو يملك السيوف ويحرك المدافع
للذود عن إخوانه وإبادة أعدائه
بالطبع نحن نساء
ولكن نار الغيرة على الدين وقوة الإيمان تغلي في النفوس
وقد قال صلى الله عليه وسلم :
( من سأل الله الشهادة بصدق
بلغه الله منازل الشهداء
و إن مات على فراشه )
صحيح
وأحب أن أذكر كلام إحداهن حفظها الله ونصر بها دينه فمن كلامها :
" أود أن أدرس الطب لأكون طبيبة
ثم أذهب مع المجاهدين لمداواة الجرحى
فيصيبني سهم حين أعالجهم
فأموت لأكون شهيـدة في سبيل الله "
!
انظروا إلى
علو الهمة .. وقوة الإيمان .. وشموخ الطموح
بل قد قال صلى الله عليه وسلم :
( من مات ولم يغزُ
ولم يحدث نفسه به
مات على شعبة من نفاق )
رواه مسلم
{ هَمْسَـة ~
كما أن السيف سلاح المُقاتل
فإن الدعـآء سلاح المؤمن
:
:
هَلْ حَدَّثَتْكِ نَفْسَكِ يَوْمًا بِـ [ الجِهَادِ فِي سَبِيل اللهْ ] ؟
في ظل صراعات ‘غـزة‘
وجهـاد المسلميـن هنـاك نصرَهم الله وأعزَّ رايتهم
لاشك أن قلوبنا تعتصر ألـمًا على حالهم
بل تبكي عيوننا رحمـةً بهم وبما حل بهم
و لا نملك إلا أن ندعو الله لهم بقلبٍ يحترقُ ألمًا وضميرٍ يغليْ حرارةً
أن
يـآرَبِّ فَـرِّجْ عَنْهُمْ
وَعَـذِّبْ كُلْ مَنْ يُعَذِّبْهُمْ
في جو تلك الأحداث
و أنتِ ترين الدمـآء تُنزَف والأجسـام تسقط
ألم يتحرك في دواخلكِ دافع الجهـاد معهم !
ألم يتحرك قلبكِ و تتأجج نـار الغيـرة على الديـن
والتي تود لو تتفجـر لتقتل أؤلئـك الظَّلَمَـة المعتديـن !
فالقلب من أليـم الأحـداث وَدّ لو يملك السيوف ويحرك المدافع
للذود عن إخوانه وإبادة أعدائه
بالطبع نحن نساء
ولكن نار الغيرة على الدين وقوة الإيمان تغلي في النفوس
وقد قال صلى الله عليه وسلم :
( من سأل الله الشهادة بصدق
بلغه الله منازل الشهداء
و إن مات على فراشه )
صحيح
وأحب أن أذكر كلام إحداهن حفظها الله ونصر بها دينه فمن كلامها :
" أود أن أدرس الطب لأكون طبيبة
ثم أذهب مع المجاهدين لمداواة الجرحى
فيصيبني سهم حين أعالجهم
فأموت لأكون شهيـدة في سبيل الله "
!
انظروا إلى
علو الهمة .. وقوة الإيمان .. وشموخ الطموح
بل قد قال صلى الله عليه وسلم :
( من مات ولم يغزُ
ولم يحدث نفسه به
مات على شعبة من نفاق )
رواه مسلم
{ هَمْسَـة ~
كما أن السيف سلاح المُقاتل
فإن الدعـآء سلاح المؤمن