قررت إحدى السيدات اصطحاب ابنها إلى حديقة الحيوان وأخذت معها إحدى قريباتها لتؤنسها وركنت سيارتها بجوار الحديقة وقضت هناك يوما لطيفا ثم عادت لتستقل سيارتها مع ابنها وصديقتها لتعود للمنزل
ولكنها فوجئت بأن السيارة لا تتحرك حتى توقفت فجأة وقبل أن تفكر فيما يجب أن تفعله ظهر لها فجأة رجلين يركبان سيارة نصف نقل وعرضا عليها بكل شهامة المساعدة مجانا وبدأ بالفعل أحدهما فى ربط سيارتها بسيارتهما و استدار الثانى ليركب السيارة نصف النقل وبدأ فى التحرك
حينها لاحظت الآخر وهو يركب سيارتها وفجأه أخرج مطواة ووضعها تحت رقبة ابنها مهددا بقتله إذا ارتكبت أيهما أي حماقة
شعرت بقرب النهاية، سيارتها لا تستطيع التحكم فيها ومُساقة رغم أنفها إلى مكان لا تعرفه وابنها مهدد بالقتل إذا ما صرخت هي أو صديقتها أو لفتوا الانتباه
وفجأة توقف الركب في إشارة من الإشارات الطويلة وخرجت الصديقة من السيارة في حالة انهيار وبدأت بالصراخ في كل السيارات المتوقفة في الإشارة أن انجدونا، الحقونا، إحنا مخطوفين
خرج ثلاثة شباب من إحدى السيارات ليستعلموا عن الأمر فأخبرهم أحد الخاطفين أن هؤلاء السيدات سيئات السمعة ولا يجب أن يتدخلوا في الأمر، ولكن الصديقة المنهارة رمت نفسها أمام سيارة الشباب متوسلة ألا يتركوها وأن يبلغوا الشرطة
هنا هرب الخاطف قائد السيارة بسيارته وجرى وراءه الآخر بعدما قطع الحبل الموصل بين السيارتين وقفز في الجزء الخلفي للسيارة
جرت الفتاتان إلى مركز الشرطة وقدموا بلاغا بكل ما حدث حيث طمأنهما ضابط الشرطة وصرفهما وأكد لهما أنه سيستدعيهما إذا ما جدت في الأمور أمور
بعد فترة استدعاهما الضابط واعتذر لهما بأنه في الحقيقة لم يكن يصدقهما ولكن جاءه بلاغين بحادثتي قتل تموا بنفس الطريقة وتبين أن هؤلاء القتلة يقفوا أمام أحد الأماكن العامة حتى يأتي شخصان أو عائلة صغيرة ليتركوا سيارتهم في هذا المكان وما أن يغادروا السيارة حتى يقوم القتلة بقطع الخرطوم الموصل للبنزين ثم يتقدموا للمساعدة عند عودة أصحاب السيارة وعدم استطاعتهم السير بها ويحدث ما روته لنا الصديقة التي أنجاها القدر والانهيار العصبي الذي أصاب صديقتها من مصير مؤلم كاد يودي بأرواح الثلاثة
والآن كل ما يهمني هو أن تأخذوا حذركم من أي مساعدة قد تتلقوها من غريب
وأفضل شيء تفعلونه في أحوال مشابهة هو إغلاق السيارة وطلب المساعدة من قريب لكم تليفونيا وعدم التحدث إلى الغرباء إلا من خلف زجاج السيارة "المغلق"
وأرجوكم أن تقصوا هذه القصة أو على الأقل العبرة منها على كل أقاربكم من الرجال والنساء وأيضا كبار السن الذين لا يطلعوا على البريد الإلكتروني
منقول
ولكنها فوجئت بأن السيارة لا تتحرك حتى توقفت فجأة وقبل أن تفكر فيما يجب أن تفعله ظهر لها فجأة رجلين يركبان سيارة نصف نقل وعرضا عليها بكل شهامة المساعدة مجانا وبدأ بالفعل أحدهما فى ربط سيارتها بسيارتهما و استدار الثانى ليركب السيارة نصف النقل وبدأ فى التحرك
حينها لاحظت الآخر وهو يركب سيارتها وفجأه أخرج مطواة ووضعها تحت رقبة ابنها مهددا بقتله إذا ارتكبت أيهما أي حماقة
شعرت بقرب النهاية، سيارتها لا تستطيع التحكم فيها ومُساقة رغم أنفها إلى مكان لا تعرفه وابنها مهدد بالقتل إذا ما صرخت هي أو صديقتها أو لفتوا الانتباه
وفجأة توقف الركب في إشارة من الإشارات الطويلة وخرجت الصديقة من السيارة في حالة انهيار وبدأت بالصراخ في كل السيارات المتوقفة في الإشارة أن انجدونا، الحقونا، إحنا مخطوفين
خرج ثلاثة شباب من إحدى السيارات ليستعلموا عن الأمر فأخبرهم أحد الخاطفين أن هؤلاء السيدات سيئات السمعة ولا يجب أن يتدخلوا في الأمر، ولكن الصديقة المنهارة رمت نفسها أمام سيارة الشباب متوسلة ألا يتركوها وأن يبلغوا الشرطة
هنا هرب الخاطف قائد السيارة بسيارته وجرى وراءه الآخر بعدما قطع الحبل الموصل بين السيارتين وقفز في الجزء الخلفي للسيارة
جرت الفتاتان إلى مركز الشرطة وقدموا بلاغا بكل ما حدث حيث طمأنهما ضابط الشرطة وصرفهما وأكد لهما أنه سيستدعيهما إذا ما جدت في الأمور أمور
بعد فترة استدعاهما الضابط واعتذر لهما بأنه في الحقيقة لم يكن يصدقهما ولكن جاءه بلاغين بحادثتي قتل تموا بنفس الطريقة وتبين أن هؤلاء القتلة يقفوا أمام أحد الأماكن العامة حتى يأتي شخصان أو عائلة صغيرة ليتركوا سيارتهم في هذا المكان وما أن يغادروا السيارة حتى يقوم القتلة بقطع الخرطوم الموصل للبنزين ثم يتقدموا للمساعدة عند عودة أصحاب السيارة وعدم استطاعتهم السير بها ويحدث ما روته لنا الصديقة التي أنجاها القدر والانهيار العصبي الذي أصاب صديقتها من مصير مؤلم كاد يودي بأرواح الثلاثة
والآن كل ما يهمني هو أن تأخذوا حذركم من أي مساعدة قد تتلقوها من غريب
وأفضل شيء تفعلونه في أحوال مشابهة هو إغلاق السيارة وطلب المساعدة من قريب لكم تليفونيا وعدم التحدث إلى الغرباء إلا من خلف زجاج السيارة "المغلق"
وأرجوكم أن تقصوا هذه القصة أو على الأقل العبرة منها على كل أقاربكم من الرجال والنساء وأيضا كبار السن الذين لا يطلعوا على البريد الإلكتروني
منقول