استطلاع: الشعب المصري هو أكثر شعوب العالم تدينا
الأربعاء 16 من صفر1430هـ 11-2-2009م الساعة 11:53 ص مكة المكرمة 08:53 ص جرينتش
الأزهر الشريف
مفكرة الإسلام:أوضح استطلاع عالمي للرأي أن الشعب المصري هو أكثر شعوب العالم تدينا, متقدما في ذلك على العديد من الدول الإسلامية والأفريقية.
ووفق استطلاع أجراه معهد غالوب تصدرت مصر ترتيبا عالميا لأهمية الدين، حيث اعتبر فيه 100% من المصريين المستطلعين أن للدين أهمية كبيرة في حياتهم.
وجرى الاستطلاع من 2006 إلى 2008 وشمل ألف راشد في كل من الدول المعنية, مع هامش خطأيدور حول 4%.
واستنادا إلى هذه الدراسة, فإن الأمريكيين أكثر امسكا بتعاليم دينهم بنسبةمرتين ونصف عن الفرنسيين. واحتلت فرنسا المرتبة التاسعة في الدول الأقل إيمانا مع 25% فقط يرون أن للدين "مكانة كبيرة في حياتهم". وتتعادل اليابان مع فرنسا في هذه النسبة.
وتبدو استونيا,وفق الاستطلاع, الدولة الأقل إيمانا مع 14% فقط، متقدمة في ذلك عن العديد من دول شمال أوروبا الأخرى أو الدول الشيوعية السابقة.
تصاعد التدين وتراجع العلمانية في الشارع التركي
وفي شأن متصل, كشفت دراسة قام بها وقف الدراسات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التركي (TESEV) تحت عنوان: "الدين والمجتمع والسياسة بتركيا" وجود تصاعد مستمر في التوجه نحو التدين وتراجع الدعم للعلمانية وتآكل مستمر للتيار اليساري العلماني.
وأكدت الدراسة والتي أجريت على عدد 1492 رجلاً وامرأة في عدد 23 محافظة وعلى أعمار 18 سنة لما فوق بين شهريْ أبريل – يونيو الماضيين أن نسبة 20.3% لا ترى في نفسها علمانية التوّجه، ونسبة 48.5% ترى في نفسها إسلامية؛ ففي عام 1999 كانت نسبة التدين تشير إلى معدل 25% فقط بلغت عام 2006 نسبة 46.5%.
وأشارت إلى تصاعد نسبة الذين يعطون للإسلام أولوية بحياتهم من نسبة 35.7% إلى نسبة 44.6%، وكذا تصاعدت نسبة الذين يؤيدون الأحزاب السياسية المستندة للدين (الإسلام) – القوانين التركية تمنع قيام أحزاب دينية أو تستند على مبادئ وقواعد دينية - من 25% عام 1999 إلى نسبة 41% هذا العام.
هذا, وقد تصاعدت نسبة الرفض للعلمانية لمستوى 79% من مجمل المشاركات.
http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/.../11/76956.html
ووفق استطلاع أجراه معهد غالوب تصدرت مصر ترتيبا عالميا لأهمية الدين، حيث اعتبر فيه 100% من المصريين المستطلعين أن للدين أهمية كبيرة في حياتهم.
وجرى الاستطلاع من 2006 إلى 2008 وشمل ألف راشد في كل من الدول المعنية, مع هامش خطأيدور حول 4%.
واستنادا إلى هذه الدراسة, فإن الأمريكيين أكثر امسكا بتعاليم دينهم بنسبةمرتين ونصف عن الفرنسيين. واحتلت فرنسا المرتبة التاسعة في الدول الأقل إيمانا مع 25% فقط يرون أن للدين "مكانة كبيرة في حياتهم". وتتعادل اليابان مع فرنسا في هذه النسبة.
وتبدو استونيا,وفق الاستطلاع, الدولة الأقل إيمانا مع 14% فقط، متقدمة في ذلك عن العديد من دول شمال أوروبا الأخرى أو الدول الشيوعية السابقة.
تصاعد التدين وتراجع العلمانية في الشارع التركي
وفي شأن متصل, كشفت دراسة قام بها وقف الدراسات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التركي (TESEV) تحت عنوان: "الدين والمجتمع والسياسة بتركيا" وجود تصاعد مستمر في التوجه نحو التدين وتراجع الدعم للعلمانية وتآكل مستمر للتيار اليساري العلماني.
وأكدت الدراسة والتي أجريت على عدد 1492 رجلاً وامرأة في عدد 23 محافظة وعلى أعمار 18 سنة لما فوق بين شهريْ أبريل – يونيو الماضيين أن نسبة 20.3% لا ترى في نفسها علمانية التوّجه، ونسبة 48.5% ترى في نفسها إسلامية؛ ففي عام 1999 كانت نسبة التدين تشير إلى معدل 25% فقط بلغت عام 2006 نسبة 46.5%.
وأشارت إلى تصاعد نسبة الذين يعطون للإسلام أولوية بحياتهم من نسبة 35.7% إلى نسبة 44.6%، وكذا تصاعدت نسبة الذين يؤيدون الأحزاب السياسية المستندة للدين (الإسلام) – القوانين التركية تمنع قيام أحزاب دينية أو تستند على مبادئ وقواعد دينية - من 25% عام 1999 إلى نسبة 41% هذا العام.
هذا, وقد تصاعدت نسبة الرفض للعلمانية لمستوى 79% من مجمل المشاركات.
http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/.../11/76956.html