[مواقف له
مع الإمام البنا
شهادته في قضية فرج فودة
اعتبر الغزالي الكاتب المصري فرج فودة "كافرا ومرتدا"، كما كان وراء الدفاع الذي وقف مع قاتليه قائلا، "أنهم أدوا الفريضة"، حيث أضاف "..إن فرج فودة كافر مرتدٌّ وأنّ من قتله يعتبر مفتئتاً على السلطان.." أي لاتوجب له عقوبة حسب تفسيره.[4] وفي شهادة الشيخ محمد الغزالي في أثناء محاكمة القاتل أفتى بجواز "أن يقوم أفراد الأمة بإقامة الحدود عند تعطيلها..وإن كان هذا افتياتا على حق السلطة،..ولكن ليس عليه عقوبة، وهذا يعني أنه لا يجوز قتل من قتل فرج فودة" حسب تعبيره[5].
] قالو عنه
·
[وفاته
توفي في 9 مارس 1996م في السعودية أثناء مشاركته في مؤتمر حول الاسلام وتحديات العصر ودفن بالبقيع وكان قبلها صرح بأن أمنيته أن يدفن في البقيع وتحقق له ما تمنى.
[من مؤلفاته
و الكثير من الأعمال الهامة حيث بلغت مؤلفاته أكثر من خمسين عملاً. وكان لها تأثير قوي على الأمة الإسلامية كلها.
[مراجع
1. ^ د. عبد الصبور شاهين. عصر الغزالي.
2. ^ أبو العلا ماضي. الشيخ محمد الغزالي.
3. ^ خط زمني لسيرة الشيخ الغزالي الذاتية
4. ^ فتوى القتل: انج سعدٌ فقد هلك سعيد، عبدالله بن بجاد العتيبي - العربية نت - تاريخ النشر 16 سبتمبر-2008- تاريخ الوصول 5 ديسمبر-2008
5. ^ الغزالي.. قلب رقيق ولسان بالحق طليق ، إسلام أون لاين
مع الإمام البنا
- يتحدث الشيخ الغزالي عن لقائه الأول بالإمام حسن البنا فيقول:
كان ذلك أثناء دراستي الثانوية في المعهد بالإسكندرية، وكان من عادتي لزوم مسجد (عبد الرحمن بن هرمز) حيث أقوم بمذاكرة دروسي، وذات مساء نهض شاب لا أعرفه يلقي على الناس موعظة قصيرة شرحاً للحديث الشريف: (اتق الله حيثما كنت... وأتبع السيئة الحسنة تمحها.. وخالق الناس بخلق حسن) وكان حديثاً مؤثراً يصل إلى القلب.. ومنذ تلك الساعة توثقت علاقتي به.. واستمر عملي في ميدان الكفاح الإسلامي مع هذا الرجل العظيم إلى أن استشهد عام 1949م. |
شهادته في قضية فرج فودة
اعتبر الغزالي الكاتب المصري فرج فودة "كافرا ومرتدا"، كما كان وراء الدفاع الذي وقف مع قاتليه قائلا، "أنهم أدوا الفريضة"، حيث أضاف "..إن فرج فودة كافر مرتدٌّ وأنّ من قتله يعتبر مفتئتاً على السلطان.." أي لاتوجب له عقوبة حسب تفسيره.[4] وفي شهادة الشيخ محمد الغزالي في أثناء محاكمة القاتل أفتى بجواز "أن يقوم أفراد الأمة بإقامة الحدود عند تعطيلها..وإن كان هذا افتياتا على حق السلطة،..ولكن ليس عليه عقوبة، وهذا يعني أنه لا يجوز قتل من قتل فرج فودة" حسب تعبيره[5].
] قالو عنه
- وفي عام 1945 كتب الإمام حسن البنا إلى الشيخ محمد الغزالي يقول له :
أخي العزيز الشيخ محمد الغزالي: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... وبعد، قرأت مقالك (الإخوان المسلمون والأحزاب) في العدد الأخير من مجلة (الإخوان) فطربت لعبارته الجزلة ومعانيه الدقيقة وأدبه العف الرصين. هكذا يجب أن تكتبوا أيها الإخوان المسلمون.. اكتب دائماً وروح القدس يؤيدك، والله معك، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. |
·
- ومن يومها أطلق الإمام حسن البنا على الشيخ الغزالي لقب ” أديب الدعوة ”.
[وفاته
توفي في 9 مارس 1996م في السعودية أثناء مشاركته في مؤتمر حول الاسلام وتحديات العصر ودفن بالبقيع وكان قبلها صرح بأن أمنيته أن يدفن في البقيع وتحقق له ما تمنى.
[من مؤلفاته
- عقيدة المسلم
- كيف تفهم الإسلام
- هموم داعية
- سر تأخر العرب والمسلمين
- خلق المسلم
- معركة المصحف
- مشكلات في طريق الحياة الإسلامية
- الإسلام المفترى عليه
- الإسلام والمناهج الاشتراكية
- الإسلام والأوضاع الاقتصادية
- الإسلام والاستبداد السياسي
- الإسلام والطاقات المعطلة
- الاستعمار أحقاد وأطماع
- في موكب الدعوة
- التعصب والتسامح بين المسيحية والإسلام
- حقيقة القومية العربية
- مع الله
- الحق المر
- قذائف الحق
- كفاح دين
- من هنا نعلم
- نظرات في القرآن
- صيحة التحذير من دعاة التنصير
- جدد حياتك
و الكثير من الأعمال الهامة حيث بلغت مؤلفاته أكثر من خمسين عملاً. وكان لها تأثير قوي على الأمة الإسلامية كلها.
[مراجع
1. ^ د. عبد الصبور شاهين. عصر الغزالي.
2. ^ أبو العلا ماضي. الشيخ محمد الغزالي.
3. ^ خط زمني لسيرة الشيخ الغزالي الذاتية
4. ^ فتوى القتل: انج سعدٌ فقد هلك سعيد، عبدالله بن بجاد العتيبي - العربية نت - تاريخ النشر 16 سبتمبر-2008- تاريخ الوصول 5 ديسمبر-2008
5. ^ الغزالي.. قلب رقيق ولسان بالحق طليق ، إسلام أون لاين