بسـم الله الرحمن الرحيم
هذه القصيدة قالها الشيخ الدكتور الشهيد (بإذن الله) قديما عندما كان الجهاد الأفغاني في أوج عزّه ومجده !!
من حماس إلى الأفغان
شعر/ الدكتور عبد العزيز الرنتيسي - رحمه الله
رُغمَ الجراح الداميات بغزّةٍ . . . . . رُغم العذابِ من اليهودِ صلاني
بالرغم من بيتي المدمر إنني . . . . . أهدي التحيّة شعبنا الأفغاني
في الشرق في كابول تُبنى دولةٌ . . . . . تُحيي الخلافة رغم أنفِ الجاني
لتكون أوّل دولة قد آمنت . . . . . بالسنَة الغراءِ والقرآنِ
وزعيمها خير الأنامِ محمد . . . . . نور القلوب وسيّد الثقلانِ
نبراسها الصدِّيق ثم دليلها . . . . . عمر الخليفة والأمير الثاني
وحماس يا إخواننا رفعت هنا . . . . . نفسَ اللواءِ على رُبى الأوطانِ
روحُ الشهيد بأرضكم وشهيدُنا . . . . . عند المسا في العرس يلتقيانِ
للهِ باعوا مالهم ودماءهم . . . . . ليُمَـتَّـعوا بالروح والريحانِ
عزّامُ إنّا في فلسطين التي . . . . . من كيد أبناء القرود تعاني
إخواننا فالنصر بات حليفكم . . . . . بعد الجهاد لنصرة الإنسان
هذي جيوشُ الروس جرَّت عارها . . . . . خسأت جيوش الكفر والطغيان
يا جند جورباتشوف أين مطارقا . . . . . ومناجلا آلت إلى النسيان
ولَّت كما وليتموا هربا فلا . . . . . نُصرت ولا سلمت من الخذلانِ
حربا على الله العزيز أقمتموا . . . . . فأصابكم بالخزي والخسرانِ
فانظر أخي صوب المعارك كي ترى . . . . . آيات تأييد من الرحمن
هذا قليل من كثير سُقتُهُ . . . . . فالنصرُ مقرونٌ مع الإيمانِ
عند الختام تحية نهديكها . . . . . يا خير شعب قد عرفه زمانِ
وحماسنا إخواننا قد أعلنت . . . . . تأييدها للشعب والربّانِ
وإلى اللقا في القدس يا إخواننا . . . . . لعمارة البنيان والأركان
هذه القصيدة قالها الشيخ الدكتور الشهيد (بإذن الله) قديما عندما كان الجهاد الأفغاني في أوج عزّه ومجده !!
من حماس إلى الأفغان
شعر/ الدكتور عبد العزيز الرنتيسي - رحمه الله
رُغمَ الجراح الداميات بغزّةٍ . . . . . رُغم العذابِ من اليهودِ صلاني
بالرغم من بيتي المدمر إنني . . . . . أهدي التحيّة شعبنا الأفغاني
في الشرق في كابول تُبنى دولةٌ . . . . . تُحيي الخلافة رغم أنفِ الجاني
لتكون أوّل دولة قد آمنت . . . . . بالسنَة الغراءِ والقرآنِ
وزعيمها خير الأنامِ محمد . . . . . نور القلوب وسيّد الثقلانِ
نبراسها الصدِّيق ثم دليلها . . . . . عمر الخليفة والأمير الثاني
وحماس يا إخواننا رفعت هنا . . . . . نفسَ اللواءِ على رُبى الأوطانِ
روحُ الشهيد بأرضكم وشهيدُنا . . . . . عند المسا في العرس يلتقيانِ
للهِ باعوا مالهم ودماءهم . . . . . ليُمَـتَّـعوا بالروح والريحانِ
عزّامُ إنّا في فلسطين التي . . . . . من كيد أبناء القرود تعاني
إخواننا فالنصر بات حليفكم . . . . . بعد الجهاد لنصرة الإنسان
هذي جيوشُ الروس جرَّت عارها . . . . . خسأت جيوش الكفر والطغيان
يا جند جورباتشوف أين مطارقا . . . . . ومناجلا آلت إلى النسيان
ولَّت كما وليتموا هربا فلا . . . . . نُصرت ولا سلمت من الخذلانِ
حربا على الله العزيز أقمتموا . . . . . فأصابكم بالخزي والخسرانِ
فانظر أخي صوب المعارك كي ترى . . . . . آيات تأييد من الرحمن
هذا قليل من كثير سُقتُهُ . . . . . فالنصرُ مقرونٌ مع الإيمانِ
عند الختام تحية نهديكها . . . . . يا خير شعب قد عرفه زمانِ
وحماسنا إخواننا قد أعلنت . . . . . تأييدها للشعب والربّانِ
وإلى اللقا في القدس يا إخواننا . . . . . لعمارة البنيان والأركان