تتعدد الأسباب المؤدية لإصفرار الأسنان أو تغير لونها عن
الأبيض الطبيعي. من هذه الأسباب ما يلي:
1- الطعام والشراب: من المأكولات
والمشروبات التي تساهم في تغير لون الأسنان:
- القهوة
- الشاي
-
الكولا
2- استخدام منتجات التبغ: منها تدخين السجائر ومضغ منتجات
التبغ.
3- عدم توفر العناية الصحية بالأسنان: كعدم تنظيف
الأسنان بالفرشاة و الخيط بشكل صحيح لإزالة البلاك أو القهوة أو التبغ من على
الأسنان والتي تعمل على تغير لون الأسنان.
4- بعض الأمراض: يندرج تحت
هذه الأمراض كل من:
5- قد تساهم بعض طرق العلاج أو طرق الكشف عن الأمراض في
تغير لون الأسنان مثل:
- الإشعاعات المستخدمة للرأس و الرقبة
- العلاج
الكيميائي
- إلتهابات معينة تصيب الأم الحامل والتي تؤثر سلبا على مراحل تكوين
طبقة المينا عند جنينها فيولد وتلك الطبقة ناقصة النمو.
6- بعض الأدوية:
تشمل هذه الأدوية
- المضادات الحيوية: مثل تيتراسايكلن - Tetracyclin - والذي
يعرف بتأثيره على لون الأسنان عندما يتم وصفه للأطفال الصغار (أقل من 8 سنوات)
والذين لم يكتمل نمو أسنانهم بعد.
- غسول الفم وخاصة الأنواع التي تحتوي على -
Chlorhexidine و Cetylpyridinium - والتي تؤدي إلى اصفرار الأسنان وتبقعها
-
أدوية الحساسية - Antihistamines
- أدوية الأمراض النفسية
- أدوية ضغط
الدم
7- بعض المواد الطبية: بعض المواد المستخدمة في مجال طب الأسنان
مثل: حشوة الأسنان الفضية والتي تستخدم في عمليات إصلاح الأسنان التالفة، وأيضا
المواد المحتوية على كبريتيد الفضة و التي تشكل بقع سوداء أو رمادية على
الأسنان.
8- التقدم في العمر: كلما تقدمت في العمر، فإن الطبقة
الخارجية للمينا تضعف وتزول تدريجيا مخلفة اللون الأصفر الطبيعي لعاج
السن.
9- عوامل وراثية: يختلف الناس في درجة سماكة ولون طبقة المينا حسب
طبيعة أسنانهم وتكوينها أو حسب عوامل وراثية مختلفة. كلما قل سمك طبقة المينا زادت
الأسنان اصفرار.
10- عوامل بيئية: الإستخدام المفرط للفلورايد سواء من
المصادر البيئية (مثل المعدلات المرتفعة لنسبة الفلورايد في مياه الشرب) أو من
المنتجات المحتوية على الفلورايد (مثل تلك الموجودة في معجون الأسنان، و غسول الفم،
و ملحقات الفم الإضافية) والتي تساهم في جميع الحالات بإصفرار
الأسنان.
11- كدمات أو الصدمات على الفم: على سبيل المثال عندما يسقط
الطفل الصغير لسبب ما و يؤذي أسنانه، فإن ذلك يعرقل نمو طبقة المينا والتي تعد من
أهم العوامل التي تساعد على الحفاظ على لون الأسنان الطبيعي. كما أن لهذه الكدمات
أثر كبير في تغير لون أسنان البالغين أيضا، فهي مشكلة لا تقتصر على الأطفال
فقط.
الأبيض الطبيعي. من هذه الأسباب ما يلي:
1- الطعام والشراب: من المأكولات
والمشروبات التي تساهم في تغير لون الأسنان:
- القهوة
- الشاي
-
الكولا
2- استخدام منتجات التبغ: منها تدخين السجائر ومضغ منتجات
التبغ.
3- عدم توفر العناية الصحية بالأسنان: كعدم تنظيف
الأسنان بالفرشاة و الخيط بشكل صحيح لإزالة البلاك أو القهوة أو التبغ من على
الأسنان والتي تعمل على تغير لون الأسنان.
4- بعض الأمراض: يندرج تحت
هذه الأمراض كل من:
5- قد تساهم بعض طرق العلاج أو طرق الكشف عن الأمراض في
تغير لون الأسنان مثل:
- الإشعاعات المستخدمة للرأس و الرقبة
- العلاج
الكيميائي
- إلتهابات معينة تصيب الأم الحامل والتي تؤثر سلبا على مراحل تكوين
طبقة المينا عند جنينها فيولد وتلك الطبقة ناقصة النمو.
6- بعض الأدوية:
تشمل هذه الأدوية
- المضادات الحيوية: مثل تيتراسايكلن - Tetracyclin - والذي
يعرف بتأثيره على لون الأسنان عندما يتم وصفه للأطفال الصغار (أقل من 8 سنوات)
والذين لم يكتمل نمو أسنانهم بعد.
- غسول الفم وخاصة الأنواع التي تحتوي على -
Chlorhexidine و Cetylpyridinium - والتي تؤدي إلى اصفرار الأسنان وتبقعها
-
أدوية الحساسية - Antihistamines
- أدوية الأمراض النفسية
- أدوية ضغط
الدم
7- بعض المواد الطبية: بعض المواد المستخدمة في مجال طب الأسنان
مثل: حشوة الأسنان الفضية والتي تستخدم في عمليات إصلاح الأسنان التالفة، وأيضا
المواد المحتوية على كبريتيد الفضة و التي تشكل بقع سوداء أو رمادية على
الأسنان.
8- التقدم في العمر: كلما تقدمت في العمر، فإن الطبقة
الخارجية للمينا تضعف وتزول تدريجيا مخلفة اللون الأصفر الطبيعي لعاج
السن.
9- عوامل وراثية: يختلف الناس في درجة سماكة ولون طبقة المينا حسب
طبيعة أسنانهم وتكوينها أو حسب عوامل وراثية مختلفة. كلما قل سمك طبقة المينا زادت
الأسنان اصفرار.
10- عوامل بيئية: الإستخدام المفرط للفلورايد سواء من
المصادر البيئية (مثل المعدلات المرتفعة لنسبة الفلورايد في مياه الشرب) أو من
المنتجات المحتوية على الفلورايد (مثل تلك الموجودة في معجون الأسنان، و غسول الفم،
و ملحقات الفم الإضافية) والتي تساهم في جميع الحالات بإصفرار
الأسنان.
11- كدمات أو الصدمات على الفم: على سبيل المثال عندما يسقط
الطفل الصغير لسبب ما و يؤذي أسنانه، فإن ذلك يعرقل نمو طبقة المينا والتي تعد من
أهم العوامل التي تساعد على الحفاظ على لون الأسنان الطبيعي. كما أن لهذه الكدمات
أثر كبير في تغير لون أسنان البالغين أيضا، فهي مشكلة لا تقتصر على الأطفال
فقط.